الديوان » العصر المملوكي » شهاب الدين التلعفري » ما لي ولمصر لاسقاها ربي

عدد الابيات : 2

طباعة

مَا لي ولمصرَ لاسقاها ربِّي

غيثاً غدَقاً مِن سارياتِ السُّحبِ

بالرُّوحِ دخلتُها وبالقلبِ فلا

بالرُّوحِ خرجتُ لا ولا بالقلبِ

نبذة عن القصيدة
قصائد وطنيه
عموديه
بحر الدوبيت
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة قلبي ذهبت لبعدكم راحته
الصفحة التالية يا ملك الأرض وكهف الورى

المساهمات

معلومات عن شهاب الدين التلعفري

avatar

شهاب الدين التلعفري حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Shahabuddin-Talafari@

متابعة

351

قصيدة

33

متابعين

محمد بن يوسف بن مسعود الشيباني، شهاب الدين، أبو عبد الله، التلعفري. شاعر. نسبته إلى (تل أعفر) بين سنجار والموصل ولد وقرأ بالموصل. وسافر إلى دمشق، فكان من شعراء صاحبها ...

المزيد عن شهاب الدين التلعفري

اقتراحات المتابعة

avatar

القاضي عياض

poet-Qadi-Ayyad@

متابعة
متابعة
avatar

محمد بن حمير الهمداني

poet-Mohammed-Al-Hamdani@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ شهاب الدين التلعفري :

ما في وقوفك في الجرعاء من عار
إلى كم أسترد حديث سعدي
أيها الظاعن مذ تولى
قسما لقد قال العذول فأكثرا
غيري نسمات رامة تطربه
إذا ما لاح برق الجزع حنا
لو نالنا منك يا لمياء إسعاف
أقامت بالتثني في الغلائل
سلم سلمت على جيران جيرون
قد كنت إذا برتني الآلام
ياعاذلي ما يفيدك الإعلان
حي الديار وإن زادتك أحزانا
قالوا عشقت كثير البخل ممتنعا
وحقكم لا غير البعد حبكم
لم أنس ليلة زرتها في غفلة

أضف شرح او معلومة