الديوان » العصر العباسي » القاضي التنوخي » وقفنا نجيل الرأي في ساكني الغضا

عدد الابيات : 2

طباعة

وَقَفنا نُجيلُ الرأيَ في ساكني الغضا

وجَمرُ الغضا بينَ الضُلوعِ يجولُ

نَشيمُ بأرض الشامِ بَرقاً كأنَّهُ

عقودٌ نِضادٌ ما لهُنَّ فُصولُ

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الطويل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة رأيت في الحمام بدر الدجى
الصفحة التالية تخير إذا ما كنت في الأمر مرسلا

المساهمات

معلومات عن القاضي التنوخي

avatar

القاضي التنوخي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Al-Qadi-al-Tanoukhi@

متابعة

92

قصيدة

92

متابعين

علي بن محمد بن أبي الفهم داود بن إبراهيم بن تميم، أبو القاسم التنوخي. قاض، أديب، شاعر، عالم بأصول المعتزلة. ولد بأنطاكية، ورحل إلى بغداد في حداثته، فتفقه بها على ...

المزيد عن القاضي التنوخي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو المعافى المزني

poet-Abu-Al-Maafi-Al-Muzni@

متابعة
متابعة
avatar

أبو بكر الصولي

poet-Abu-Bakr-al-Suli@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ القاضي التنوخي :

كأن الدجى لما استنارت نجومه
بأبي وجهك لو أش
من ابن رسول الله وابن وصيه
كتبت أدام الله عزك سالما
قلت لأصحابي وقد مر بي
وكأنما شرك المجرة بينها
ومن خرم غض خلال شقائق
مرابع لو كن المرابع أنجما
لله أيام مضين قطعتها
كتبت وليلي بالسهاد نهار
يحدو بها الرعد فإن كلت زجر
قلت يوماً لمن تمنطق بالزنار
كأن النجوم الزهر في غلس الدجى
أسير وقلبي في ذراك أسير
ويوم كأن الشمس من فرط برده

أضف شرح او معلومة