الديوان » العصر العثماني » المحبي » كنت مستأنسا إلى كل شخص

عدد الابيات : 1

طباعة

كنتُ مُسْتأنِساً إلى كلِّ شخصٍ

فأنا الآن نافِرٌ من خَيالِي

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الخفيف
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة بين اللواحظ والمتون ذمام
الصفحة التالية إذا لم أذق غير هجر الظبا

المساهمات

معلومات عن المحبي

avatar

المحبي حساب موثق

العصر العثماني

poet-al-Muhibbi@

متابعة

80

قصيدة

23

متابعين

محمد أمين بن فضل الله بن محب الله بن محمد المحبي، الحموي الأصل الدمشقي. مؤرخ، باحث، أديب عني كثيراً بتراجم أهل عصره، فصنف (خلاصة الأثر في أعيان القرن الحادي عشر - ...

المزيد عن المحبي

اقتراحات المتابعة

avatar

العُشاري

poet-aloshari@

متابعة
متابعة
avatar

يوسف البديعي

poet-yusuf-badie@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ المحبي :

لا عذب الله متيما بما
نعيم المرء ثوب مستعار
في الروض جرى زلال ماء
كنت مستأنسا إلى كل شخص
وليس سقوط الثريا إلى
كم شدة حملت ثقل خطوبها
وشادن قيد العقول وجهه
جاء الربيع الطلق فانهض محرزا
لك الود والإخلاص من قلب صادق
شعري إذا أبديته لعصابة
ما كل دار آنست دار الحمى
مطلتني ثم أدعيت السخا
بلاد قد حوت كل الأماني
عين أصابت شملنا لا رأت
وكم لي من روض فضل لقد

أضف شرح او معلومة