الديوان » العصر العباسي » ربيعة الرقي » هززتك هزة السيف المحلى

عدد الابيات : 4

طباعة

هَزَزتُكَ هِزَّةَ السَيفِ المُحَلّى

فَلَمّا أَن ضَرَبتُ بِكَ اِنثَنَيتُ

مَدَحتُكَ مِدحَةَ الطَرفِ المُجَلّي

لِتَجرِيَ في الكَرامِ كَما جَرَيتُ

فَهَبها مِدحَةً ذَهَبَت ضَياعاً

كَذِبتُ عَلَيكَ فيها وَاِفتَرَيتُ

فَأَنتَ المَرءُ لَيسَ لَهُ وَفاءٌ

كَأَنّي إِذ مَدَحتُكَ قَد زَنَيتُ

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الوافر
قافية التاء (ت)
الصفحة السابقة صاح إني غير صاحي
الصفحة التالية لمن ضوء نار قابلت أعين الركب

المساهمات

معلومات عن ربيعة الرقي

avatar

ربيعة الرقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Rabia-Al-Ruqi@

متابعة

26

قصيدة

82

متابعين

ربيعة بن ثابت بن لجأ بن العيذار الأسدي الرقي. شاعر غزل مقدم، كان ضريراً، بلقب بالغاوي، عاصر المهدي العباسي ومدحه بعدة قصائد. وكان الرشيد يأنس به وله معه ملَح كثيرة. ...

المزيد عن ربيعة الرقي

اقتراحات المتابعة

avatar

خلف الأحمر

poet-Khalaf-al-Ahmar@

متابعة
متابعة
avatar

ياقوت المستعصمي

poet-yaqut-al-mustasimi@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ ربيعة الرقي :

وتزعم أني قد تبدلت خلة
معن يا معن يا ابن زائدة الكل
يا غنم ردي فؤاد الهائم الكمد
دست سعاد رسولا غير متهم
لست أدري أعزمه الدهر أمضى
أعثمة اطلقي العلق الرهينا
ترى الرجل النحيف فتزدريه
أليس الزمان كما قد علمت
إعتاد قلبك من حبيبك عيده
إذا المرء لم يطلب معاشا لنفسه
حبذا الرقة دارا وبلد
خليلي هذا ربع ليلى فقيدا
ثفوا ثفوا باسم إلهي الذي
لمن ضوء نار قابلت أعين الركب
وبلائي أن أمي

أضف شرح او معلومة