الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
العصر العثماني
»
الورغي
»
يا فاضلا يزهو به المذهب
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 26
طباعة
يَا فَاضِلاً يزْهُو بِهِ المَذهَبُ
وَفَاضِلَ الْخُطَّةِ إذْ تَعْصبُ
وَمَنْ إذَا حَدَّثَ ألْهَى النُّهَى
وَيَبَسُطُ النَّفْسَ إذَا يَكْتُبُ
جَاءَتْ وَمَا بِالْعَهْدِ مِنْ غَيبَةٍ
أبيَاتُكَ الغُرُّ الَّتي تُعْجٍبُ
فَأذْكَرَتْ مَن لَم يَكُن ناسِياً
لِعَهْدِ كُلّ مَنْ لَهُ يَصحَبُ
وَجَدَدَّتْ أنْساً نَعِمنْا بِهِ
وَلَيْتَكَ الْحَاضِرُ يَا مُطْرِبُ
حَكَيتَ فِيهَا مَا جَرَى عِندَمَا
أُبْتَ إلَى أهْلٍ لَكُمْ تَدْأبُ
وَإنَّ سَلْمَى أعْرَضَتْ نَاشِزاً
لِفَقدِهَا الطَّيبَ الذي تَصْحَبُ
فَبِتَّ منْهَا نَابِغِيَّ الْعَنَا
تَسْتَقْرِب الْمَاءَ ولَا تَشرَبُ
وَأنتَ ظَمآنٌ لَهُ أشْهُراً
وَكِدتَ مِنْ شَوقٍ لَهُ تَهْرَبُ
كَأنَّنِي شَاهَدْتُهَا لَيْلَةً
وَأنَّهُ قَدْ زَادَ فِيمَا دَهَى
أطْفَالَهَا إذْ كُلَّهُمْ يَصْخَبُ
عَنْ طُعْمَةٍ كَانَتْ لَهُمْ تُجْلَبُ
وَأنَّه أنسَاكَ حَاجَاتِهِمْ
فِرَاقُنَا لأنَّهُ يَكْرُبُ
وَمَا كَفَفْتَ الحَربَ إلاَّ بِأنْ
حَلَفتَ أنْ فِي شَأنِهِم تَكْتُبُ
فَخُذ جَوَابَ الْكَتُبُ مِن سَيِّدٍ
مَوْلَى لَهُ دَفْعُ الْعَنَا مَذهَبُ
عَلِي بَاشا ابْنِ الحُسَينِ الذي
مَا حَازَهُ الشَّرْقُ وَلا الْمَغْرِبُ
أسْعَدَهُ اللهُ وَأنْجَالَهُ
وأْسعَفَ الكُلَّ بِمَا يَطْلُبُ
أجَابَ بِالْفِعْلِ فَأهدىإلَى
نَوَارِكَ الْحَسناء مَا تَرغَبُ
وَسَاقَ لِلصّبيَةِ مَا أمَّلُوا
أكْلٌ شَهِي سَائِغٌ طَيِّبُ
تَصْحَبُهُ لِجَمعِكُمْ كُلَّهِ
عَافِيةٌ دَامَتْ فَلا تَذهَبُ
وَإن أسَاءوا حَيْثُ لَمْ يُلْهِهِمْ
عَن ذَاكَ سِرُّ الْحَضرَةِ الأطْيَبُ
إذْ قُلْتُ فِيِهِ أنَه قَدْ مُلِي
مِنْ فَيْضِهِ الْبَيدَاءُ وُالسَّبْسَبُ
ذَاكَ الذي أنسَاكَ
مَا بَالُهُمْ عَنْ شَأنِهِ أضْرَبُوا
فَإنَّنِي عَنْ فَهْمِ ذا وَاقِفٌ
وإنَّني مِن أمْرِهِمْ أعْجَبُ
فَاثْبِتْ إذا مَا جِئْتَنَا كُلَّمَا
تُرِيد مِن حَضْرَتِنَا تَذهَبُ
عَلى الذي يَبغُونَه وَالذِي
تَبْغِي لِيَهْنَا لَكُمُ الْمَطْلَبُ
فَإنَّني أكْرَه تَشوِيشَكُمْ
فِي سَاعَةِ فِيهَا الصَّفا يُطْلَبُ
نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر السريع
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة
اللطف حف وكل حين يطلب
الصفحة التالية
بين الظبا والعوالي ترفع الرتب
المساهمات
معلومات عن الورغي
الورغي
العصر العثماني
poet-Al-Wargi@
متابعة
95
قصيدة
19
متابعين
محمد بن أحمد الورغي أبو عبد الله. شاعر من أئمة البلاغة، والمعلق على كاهله سيف الفصاحة والبراعة وهو من تونس. وقد عاش في القرن الثاني عشر، حيث امتاز هذا القرن ...
المزيد عن الورغي
اقتراحات المتابعة
ابن معصوم
poet-ibn-masum@
متابعة
متابعة
المحبي
poet-al-Muhibbi@
متابعة
متابعة
اقرأ أيضا لـ الورغي :
هذا ضريح محمد الورغي الذي
شقيقك غيب في لحده
يا أهل مصر جادكم
يوما أكون مع الملاح ممتطيا
أمر هذا الموت في الناس عظم
يا ناظر الموتى بعين باكية
جدد هذا الباب باب الجديد
يا سيدي يا حمد
تملأ من شوقي إليك جناني
ترحم إن وقفت هنا وسلم
لمبشري بتمام عفوك ما طلب
أحسنت يا من تحرى
تنعمت في الأضحى بإحظى من الفطر
علمت بأن غرامها في خاطري
هذي المخايل تشهد
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا