الديوان » العصر الأندلسي » صفوان التجيبي » وصاحب لي لا كانت طبائعه

عدد الابيات : 3

طباعة

وَصاحِبٍ لِيَ لا كانَت طَبائِعُهُ

كَأَنَّها سُحُبٌ بِالسَرطِ مُنهَمِرَه

إِذا أَحَسَّ بِمَأكولٍ تُقَدِّمُهُ

يَكادُ يَسبِقُ فيهِ حَلقُهُ بَصَرَه

كَأَنَّ فاهُ عَصا مُوسَى إِذا اِنقَلَبَت

وَما تَقَدَّمَهُ إِفكٌ مِنَ السَحَرَه

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة بيني وبين أبي جمرة
الصفحة التالية وشادن ذي غنج دله

المساهمات

معلومات عن صفوان التجيبي

avatar

صفوان التجيبي حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-Safwan-Al-Tajbi @

متابعة

81

قصيدة

85

متابعين

صفوان بن إدريس بن إبراهيم التجيبي المرسيّ أبو بحر. أديب من الكتاب الشعراء، من بيت نابه، في مرسية مولده ووفاته بها. من كتبه (زاد المسافر-ط) في أشعار الأندلسيين، وله مجموع ...

المزيد عن صفوان التجيبي

اقتراحات المتابعة

avatar

الأرجاني

poet-alarjani@

متابعة
متابعة
avatar

عزوز الملزوزي

poet-Azzouz-ElMalazouzi @

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ صفوان التجيبي :

إليها فلا انجرت ذيول ظلالها
قلنا وقد شام الحسام مخوفا
يقول إذا رآني ما دهاه
ومذ خيمت بالخضراء دارا
أي المكارم والعلى لم أحرز
سلام كأزهار الربى يتنسم
وصاحب لي لا كانت طبائعه
تذكرت عهدا بالجزيرة ماضيا
أين أيامنا اللواتي تقضت
يا عين سحي ولا تشحي
عجبا لها لم تذوها يده
يقولون لي لما ركبت بطالتي
وكم لي بالجزيرة من خليل أحب
أأبا الحسين مصغرا ومكبرا
لم تر عيني ولا وضعت أذني

أضف شرح او معلومة