هذا مآل الحي من كل الورى - إبراهيم الرياحي - الديوان

الديوان » تونس » إبراهيم الرياحي » هذا مآل الحي من كل الورى

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 5

طباعة

هذا مَآلُ الحيِّ من كلّ الورى

فانْظُرْ له ببصيرة كيما تَرَى

هذا ضريحٌ حَلَّهُ شاكِيرُ مَنْ

هصر المنى والعزّ غُصْناً مُثْمِرَا

يَا كَمْ علا عند الملوك مكانةً

وَلَكَمْ حَلاَ بين البريّة منظرا

ثم اسْتَجَابَ حمامَه لما دعا

وبباب ذي المِنَنِ الجزيلة قد عرى

فَادْعُ الإِلَه وقُلْ وأنت مؤرّخ

ضيف ببابك لاح مُرْتَجِيَ الْقِرَى

نبذة عن القصيدة

قصائد حكمة

عموديه

بحر الكامل

قافية الراء (ر)

الصفحة السابقة كأس الحمام المر دائر

الصفحة التالية وإني وإن رام العداء مهانتي

إبراهيم الرياحي

تونس

poet-Ibrahim-Riahi@

125

قصيدة

89

متابعين

إبراهيم بن عبد القادر بن أحمد الرياحي التونسي أبو إسحاق. فقيه مالكي من أهل المغرب، له نظم، ولد في تستور ونشأ وتوفي في تونس، وولي رئاسة الفتوى فيها. له رسائل ...

المزيد عن إبراهيم الرياحي

الباجي المسعودي

poet-Al-Baji-Al-Massudi@

محمد ماضور

poet-Mohammad-Madour@

حمدا لربي قبل ما أسأل

جميل ظنوني نحو عفوك ساقني

أعيدها هيفا برب الفلق

من يكن في ضنى ورام خلاصه

غزال خده غنى حسينا

يا روضة الرضوان والنفحات

حمدت إلاهي وهو مستوجب الحمد

أتيتك راجلا ووددت أني

عش ما تشاء لذاذة وحبورا

نفوس البرايا للمنايا مناهل

أهل الحديث طويلة أعمارهم

أيا عين آداب بها الظرف سائل

ويشفي شفاء ثم فيه شفاء

شرف الورى يا دهر كيف هدمته

يا مفردا في الظرف والإيناس

أضف شرح او معلومة