الديوان » العصر العثماني » علي الغراب الصفاقسي » لقد رضي المحبوب بعد صدوده

عدد الابيات : 3

طباعة

لقد رضي المحبوب بعد صُدُوده

وفكّ فُؤادي من شديد قُيوده

وما بعهود كنتُ أعهدُ نكثها

وما كان ظنّي أن يفي بعهوده

وبات يُعاطيني مُدامة ثغره

على آس صُدغيه وورد خدوده

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة تميد وأرادافها كالجبال
الصفحة التالية لقد جاء ابراهيم في الحسن يوسف

المساهمات

معلومات عن علي الغراب الصفاقسي

avatar

علي الغراب الصفاقسي حساب موثق

العصر العثماني

poet-Ali-Ghorab-Sfaxien@

متابعة

394

قصيدة

48

متابعين

علي الغراب الصفاقسي، أبو الحسن. شاعر خلاعي له علم بفقة المالكية من أهل صفاقس. انتقل إلى تونس واتصل بالأمير علي باشا بن محمد، وصار من خواصه ولما قتل علي باشا ...

المزيد عن علي الغراب الصفاقسي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو بحر الخطي

poet-abu-abahr-alkhti@

متابعة
متابعة
avatar

يونس بن الشيخ خضر

poet-younes-bin-sheikh-khadr@

متابعة
متابعة

أقراء ايضا ل علي الغراب الصفاقسي :

وساق سقاني شبه دمعة آماقي
أغراه واش بالصدود وبالجفا
حاشية حمراء في كفه
يا قامة مثل غصن البان منعطفا
سرقتم من عيون الظبي سحرا
جوابك في لفظ تكرر نصفه
ومن رام في التهذيب يحكيك منطقا
رأيت مؤذنا للبدر يحكي
يا من غدا طالبا مني الإجازة في
يجاذبني شوق الديار وغربتي
ألا هل أرى ختما لمختصر الجسم
على القلب لي من حب غيركم حجب
وعابوه إذ قالوا حبيبك أرمد
لقد رضي المحبوب بعد صدوده
فكأن تونس إذ رمت عنها

أضف شرح او معلومة