الديوان » العصر الاموي » أبو وجزة السعدي » إذا تربعت ما بين الشريق فذا

عدد الابيات : 2

طباعة

إِذا تَرَبَّعتَ ما بَينَ الشُرَيقِ فَذا

رَوض الفَلاجِ وَذات السَرح وَالعُبَبِ

وَاِحتَلَّتِ الجَوّ فالأَجزاعَ مِن مَرَخٍ

فَما لَها مِن مُلاحاةٍ وَلا طَلَبِ

نبذة عن القصيدة
قصائد حكمة
عموديه
بحر الرجز
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة على قعود قد وني وقد لغب
الصفحة التالية ولم يكن ملك للقوم ينزلهم

المساهمات

معلومات عن أبو وجزة السعدي

avatar

أبو وجزة السعدي حساب موثق

العصر الاموي

poet-Abu-Wajza-AlSaadi@

متابعة

75

قصيدة

1

الاقتباسات

52

متابعين

يزيد بن أبي عبيد السُّلمي السعدي. نشأ في بني سعد، فغلب عليه نسبهم، وهو شاعر مشهور من التابعين وهو محدث مقرئ. وسكن المدينة، فانقطع إلى آل الزبير ومات بها. له ...

المزيد عن أبو وجزة السعدي

اقتراحات المتابعة

avatar

كثير عزة

poet-Kuthayyir@

متابعة
متابعة
avatar

النُّميري

poet-Al-Nimri@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو وجزة السعدي

اقرأ أيضا لـ أبو وجزة السعدي :

فاسمع ولا تسمع بشيء ذي مقل
والضرب قرطبة بكل مهند
إلى ابن يزيد الخير باتت مطيتي
فلست لإنسي ولكن لملأك
لمن دمنة بالنعف عاف صعيدها
إذا تربعت ما بين الشريق فذا
كأنما طرقت ليلى معهدة
يهدي قلائص خضعا يكنفنه
أشكو إلى الله العزيز الجبار
لجت لأبناء الزبير مآثر
دعها أبا وجزة واقعد في الغنم
وجدت قريشا كلها تبتني العلا
حلت به حلة أسماء وانتجعت
والماء لا قسم ولا أقلاد
تربي على قد يفريه الغار

أضف شرح او معلومة