الديوان » العصر الجاهلي » امرؤ القيس » الخير ما طلعت شمس وما غربت

عدد الابيات : 2

طباعة

الخّيرُ ما طَلَعَتْ شَمسٌ ومَا غَرَبَتْ

مُطَلَّبٌ بِنواصِيً الخَيلِ، مَعصُوبُ

صُبّتْ عَلَيْهٍ ومَا تَنْصَبُّ من أَمَمٍ

إنَّ البَلَاءَ على الأشْقَيْن مَصْبُوبُ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر البسيط
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة سقى واردات والقليب ولعلعا
الصفحة التالية قد أشهد الغارة الشعواء تحملني

المساهمات

بِنواصِيً

النواصي: الشعر في مقدمة الرأس.

تم اضافة هذه المساهمة من العضو احساس

مَصْبُوبُ

أي أن هذا البلاء سيحل لا محالة ببني أسد.

تم اضافة هذه المساهمة من العضو سهيل

معلومات عن امرؤ القيس

avatar

امرؤ القيس حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-imru-alqays@

متابعة

66

قصيدة

14

الاقتباسات

6372

متابعين

امرؤ القيس بن حجر الكندي (500–540م)، شاعر جاهلي يُعد من أعظم شعراء العرب، وُصف بأنه أشعر الناس وصاحب أشهر المعلقات. وُلد في نجد من قبيلة كندة، ونشأ مترفًا، متأثرًا بخاله ...

المزيد عن امرؤ القيس

اقتراحات المتابعة

avatar

أسماء المرية

poet-asma-almria@

متابعة
متابعة
avatar

هبيرة المري

poet-habira-al-marri@

متابعة
متابعة
اقتباسات امرؤ القيس

اقرأ أيضا لـ امرؤ القيس :

أحار ترى بريقا هب وهنا
ألا قبح الله البراجم كله
قالت فطيمة حل شعرك مدحه
دع عنك نهباً صيح في حجراته
يا بؤس للقلب بعد اليوم ما آبه
لعمري لقد بانت بحاجة ذي هوى
لمن طلل داثر آيه
إن بني عوف ابتنوا حسبا
سقى واردات والقليب ولعلعا
قفا نبك من ذكرى حبيب وعرفان
كأني إذ نزلت على المعلى
أحار بن عمرو كأني خمر
ألا إِن قوماً كنتم أمس دونهم
ثوى عند الودية جوف بصرى
لمن الديار غشيتها بِسحام

أضف شرح او معلومة