الديوان » العصر العباسي » الحمدوي » جاء سعيد لي بشاة

عدد الابيات : 6

طباعة

جاءَ سَعيدٌ لي بِشاةٍ

ذاتِ سُقمٍ وَدَنَف

ناحِلَةِ الجِسمِ إِذا

ما هِيَ مَرَّت بِالجِيَف

صاحَت عَلَيها ها هُنا

يا أَختَنا ذاتِ العَجَف

تَخنُقُها العَبرَةُ إِن

مَرَّت بِأَصحابِ العَلَف

كَم قَد تَغَنّى وَلَها

شَوقٌ إِلَيهِ وَلَهَف

وَقَد تَقَطَّعَت إِلى

وَجهِكَ شَوقاً وَأَسَف

نبذة عن القصيدة
قصائد هجاء
عموديه
بحر مجزوء الرجز
قافية الفاء (ف)
الصفحة السابقة لسعيد شويهة
الصفحة التالية شاة سعيد في أمرها عبر

المساهمات

معلومات عن الحمدوي

avatar

الحمدوي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alhamdoui@

متابعة

78

قصيدة

1

الاقتباسات

56

متابعين

إسماعيل بن إبراهيم الحمدوي أبو علي. صاحب المقاطيع السائرة في طيلسان ابن حرب، وشاة سعيد، نسبته إلى جده حمدويه الذي أسندت إليه مهمة إعدام الزنادقة في عهد الرشيد، ومولده ونشاته ...

المزيد عن الحمدوي

اقتراحات المتابعة

avatar

سلم الخاسر

poet-salam-al-khasir@

متابعة
متابعة
avatar

عرقلة الدمشقي

poet-Irqla-Al-Dimashqi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الحمدوي

اقرأ أيضا لـ الحمدوي :

صاح بي ابن سعيد
أبا سعيد لنا في شاتك العبر
تسامى الرجال على خيلهم
قل لابن حرب مقالة العاتب
وجلنار أحمر
يا طيلسان ابن حرب قد هممت بأن
زعموا أن من تشاغل بالحب
قل لابن أيوب قد أصبحت مأمولا
حج مواليك يا برهان واعتمروا
جاء سعيد لي بشاة
طيلسان لابن حرب جاءني
يا ابن حرب إني أرى في زوايا
رأينا طيلسانك يا ابن حرب
طيلسان لو كان لفظا إذا ما
وروضة صنعت أيدي الربيع لها

أضف شرح او معلومة