شعر محيي الدين بن عربي - إن الكريم الذي يسقى الدواء لما

 إنَّ الكريمَ الذي يسقى الدواء لما

فيه من الكُرهِ كي يبرى من الأَلَمِ

وهي الحدود التي جاء الرسولُ بها

دنيا وآخرة لكلِّ ذي سَقَم

المزيد من اقتباسات محيي الدين بن عربي

إن الكريم الذي يسقى الدواء لما

 إنَّ الكريمَ الذي يسقى الدواء لما
فيه من الكُرهِ كي يبرى من الأَلَمِ
وهي الحدود التي جاء الرسولُ بها
دنيا وآخرة لكلِّ ذي سَقَم

معلومات عن: محيي الدين بن عربي

avatar

محيي الدين بن عربي

922

قصيدة

1

الاقتباسات

272

متابعين

محمد بن علي بن محمد ابن عربي، أبو بكر الحاتمي الطائي الأندلسي، المعروف بمحيي الدين بن عربي، الملقب بالشيخ الأكبر. فيلسوف، من أئمة المتكلمين في كل علم. ولد في مرسية (بالأندلس) وانتقل إلى إشبيلية. وقام برحلة، فزار الشام وبلاد الروم والعراق والحجاز. وأنكر عليه أهل الديار المصرية (شطحات) صدرت عنه، فعمل بعضهم على إراقة دمه، كما أريق دم الحلاج وأشباهه. وحبس، فسعى في خلاصه علي بن فتح البجائي (من أهل بجاية) فنجا. واستقر في دمشق، فتوفي فيها. وهو، كما يقول الذهبي: قدوة القائلين بوحدة الوجود. له نحو أربعمائة كتاب ورسالة، منها (الفتوحات المكية - ط) عشر مجلدات، في التصوف وعلم النفس، و (محاضرة الأبرار ومسامرة الأخيار - ط) في الأدب، مجلدان، و (ديوان شعر - ط) أكثره في التصوف، و (فصوص الحكم - ط) و (مفاتيح الغيب - ط) و (التعريفات - ط) و (عنقاء مغرب - ط) تصوق، و (الإسرا إلى المقام الأسرى - خ) و (التوقيعات - خ) و (أيام الشان - خ) و (مشاهد الأسرار القدسية - خ) و (إنشاء الدوائر - ط) و (الحق - خ) و (القطب والنقباء - خ) و (كنه ما لا بد للمريد منه - ط) و (الوعاء المختوم - خ) و (مراتب العلم الموهوب - خ) و (العظمة - خ) و (الإمام ...

المزيد عن محيي الدين بن عربي