هي الدنيا لها وصل وصد
هي الدنيا لها وصل وصد وقرب من طبيعتها وبعد وطعم مذاقها حلو ومر كأن مزاجها صبر وشهد
تخادعك الدنيا وتبدي اغترارها
تخادعك الدنيا وتبدي اغترارها ونفسك لم تأخذ بحزم حذارها ترجي الأماني آمناً من صروفها كأنك غر لست تدري اعتبارها تسيء إذا أحسنت صنعاً لها فلا تكن قابلاً إن اسمعتك اعتذارها
56
قصيدة
2
الاقتباسات
0
متابعين