الحُبُّ أَسعَدَني وَالحُبُّ أَشقاني
أَبكي وَأَضحَكُ مِنهُ اليَومَ في آنِ
أَبكي لِأَنّيَ مَخدوعٌ وَيُضحِكُني
تَجاهُلي كَيدَ مَن أَهوى وَنِسياني
وَيلي عَلَيهِ وَوَيلي مِنهُ مِن أَلَمٍ
عَذبٍ وَآسٍ شَفى نَفسي فَأَضناني
طَغى عَلى القَلبِ عِربيداً فَقُلتُ لَهُ
يا حُبُّ رِفقاً بِهَذا الخافِقِ العاني