شعر محمد عثمان جلال - أيها الناس احفظوا أسراركم

أَيُّها الناس احفَظوا أَسرارَكُم

كُلُّ سرٍّ جاوَز الاثنين شاع

المزيد من اقتباسات محمد عثمان جلال

والمرء لا يدري متى يمتحن

وَالمَرء لا يَدري مَتى يُمتَحن فَإِنَّهُ بِدَهرِهِ مُرتَهن

أيها الناس احفظوا أسراركم

أَيُّها الناس احفَظوا أَسرارَكُم كُلُّ سرٍّ جاوَز الاثنين شاع

فاخش الكلام إذا سلكت لجاجة

فَاِخشَ الكَلام إِذا سَلَكت لجاجَةً إِن البَلاء موكلٌ بِالمَنطِق

معلومات عن: محمد عثمان جلال

avatar

محمد عثمان جلال

201

قصيدة

3

الاقتباسات

2

متابعين

محمد عثمان جلال: المترجم الأديب والشاعر المصري رائد التعريب والمسرح النشأة والتعليم وُلِد محمد بن عثمان بن يوسف الحسني الجلالي الونائي عام ١٨٢٨م في قرية "ونا القيس" (أو "ونا القس") بمركز الواسطى في محافظة بني سويف. توفي والده الموظف ببيت القاضي وهو دون السابعة، فكفله جده وأدخله الكُتَّاب، ثم انتقل إلى مدرسة قصر العيني الأميرية، حيث لفت انتباه رفاعة الطهطاوي، الذي اختاره للدراسة في مدرسة الألسن، فتخصص في اللغة العربية والفرنسية. المسيرة الوظيفية بدأ حياته المهنية موظفًا حكوميًا، ثم انتُدِب عام ١٨٤٥م لتعليم الفرنسية لأحد رجال ديوان الخديوي (زايد أفندي). تدرج في الوظائف الحكومية، فعُيِّن: مترجمًا بقلم الكورنتينات (مرتبه مائة قرش). مترجمًا بمجلس الطب. رئيسًا للمترجمين بديوان البحرية (الإسكندرية). رئيسًا لقلم الترجمة بوزارة الداخلية بتكليف من الأمير توفيق (الخديوي لاحقًا). قاضيًا بالمحاكم المختلطة (آخر مناصبه). الإسهامات الأدبية والترجمية سار على نهج الطهطاوي في الاهتمام بكلاسيكيات الأدب الفرنسي (القرن 17)، متجاهلًا معاصريه مثل فيكتور هوجو. تميزت أعماله بالتعريب (لا الترجمة الحرفية)، حيث مزجها بمسحة مصرية، حتى في العناوين: "العيون اليواقظ في الأمثال والمواعظ" (ترجمة خرافات لافونتين - أشهر أعماله). "الروايات المفيدة في علم التراجيدة" (عن رواية "بول وفرجيني" لسان بيير). "الأربع روايات في نخب التيارات" (قصص موليير). "مسرحية الشيخ متلوف" (اقتباس من موليير). "أرجوزة في تاريخ مصر" و"السياحة الخديوية في الأقاليم البحرية". "ديوان الرجل والملح" و"عطار الملوك" (شعر). الوفاة والإرث تُوفي في القاهرة عام ١٨٩٨م (أو 1889م حسب بعض المصادر)، ...

المزيد عن محمد عثمان جلال