شعر عبد العزيز بن حمد آل الشيخ مبارك - وإن ذكروا الأحساء فالقلب خافق

وَإِن ذَكَرُوا الأَحساءَ فَالقَلبُ خافِقٌ

كَما خَفَقَت بِالرَاحَتَينِ المرَاوِحُ

المزيد من اقتباسات عبد العزيز بن حمد آل الشيخ مبارك

غرامي بكم ذاك الغرام وحبكم

غَرامِي بِكُم ذاكَ الغَرامُ وَحُبُّكُم يَزِيدُ عَلى مَرِّ الليالي ويَعذُبُ

وإن ذكروا الأحساء فالقلب خافق

وَإِن ذَكَرُوا الأَحساءَ فَالقَلبُ خافِقٌ كَما خَفَقَت بِالرَاحَتَينِ المرَاوِحُ

معلومات عن: عبد العزيز بن حمد آل الشيخ مبارك

avatar

عبد العزيز بن حمد آل الشيخ مبارك

20

قصيدة

2

الاقتباسات

0

متابعين

عبد العزيز بن حمد آل الشيخ مبارك (1862 - 1940)م. فقيه مالكي، ومدرّس ديني، وشاعر سعودي. وُلد في حي الرفعة بمدينة الهفوف في الأحساء سنة 1279 هـ/1862 م، ونشأ في كنف أسرة آل الشيخ مبارك المعروفة. تلقّى دراسته الأولية بحفظ القرآن الكريم، ثم ارتحل مع والده إلى مكة المكرمة، حيث تلقّى علومه الشرعية والتاريخية واللغوية على يد علمائها، وأقام بها سنوات. بعد عودته إلى الأحساء، واصل تحصيله العلمي على أيدي علماء أسرته، ومنهم عمه عبد الله بن عبد اللطيف، ووالده حمد بن عبد اللطيف، وعبد الله الملا. في عام 1308 هـ/1891 م، سافر مجددًا إلى مكة برفقة بعض أفراد أسرته، وأثناء عودتهم نزلوا في حائل، حيث التقى بمحمد العبد الله الرشيد، حاكمها آنذاك، فأُعجب به وأكرمه. وفي سنة 1316 هـ، قام برحلة برفقة عمه راشد إلى البحرين، زار خلالها عددًا من بلدان الخليج العربي، وكان خلالها يدعو إلى الإسلام وينشر العلم. عُرف عبد العزيز آل الشيخ مبارك بنشاطه في ميدان التعليم، إذ دعاه الشيخ مبارك الصباح في الكويت عام 1911 ليُدرّس في المدرسة المباركية التي افتُتحت حديثًا، فلبّى الدعوة وأسهم في تعليم عدد من الطلاب، منهم عبد العزيز بن حمادي والشيخ عطية. استفاد كذلك من مجالسة العلماء هناك، مثل عبد الله بن خلف الدحيان، ويوسف بن عيسى القناعي، وأحمد بن فارس. وفي سنة 1912، ...

المزيد عن عبد العزيز بن حمد آل الشيخ مبارك