شعر أبو حيان الأندلسي - رماني الزمان بأحداثه

رَماني الزَّمانُ بِأَحداثِهِ

وَكُنتُ صَبوراً عَلى ما حَدَث

وَأَفنى الشَبابَ وَأَهلاً مَضَوا

وَما كُنتُ مِمَّن بِذاكَ اكتَرَث

المزيد من اقتباسات أبو حيان الأندلسي

رماني الزمان بأحداثه

رَماني الزَّمانُ بِأَحداثِهِ
وَكُنتُ صَبوراً عَلى ما حَدَث
وَأَفنى الشَبابَ وَأَهلاً مَضَوا
وَما كُنتُ مِمَّن بِذاكَ اكتَرَث

معلومات عن: أبو حيان الأندلسي

avatar

أبو حيان الأندلسي

316

قصيدة

1

الاقتباسات

502

متابعين

محمد بن يوسف بن علي بن يوسف بن حيان الغرناطي، أثير الدين أبو حيان الجياني الأندلسي النحوي (ولد سنة 654هـ / 1256م – توفي في 28 صفر 745هـ / 1344م) كان من أقطاب سلسلة العلم والأدب، ومن أعيان المبصرين بدقائق ما يكون من لغة العرب. حُكي أنه سمع الحديث بالأندلس وإفريقية والإسكندرية ومصر والحجاز من نحو 450 شيخاً. كان شيخ النحاة بالديار المصرية، وأخذ عنه أكابر عصره. عُرف بأنه ثقة صدوق، حجة، سالم العقيدة من البدع. دَرّس النحو في جامع الحاكم سنة 704هـ، وأصبح مدرّسًا للتفسير في قبة السلطان الملك المنصور في عهد السلطان القاهر الملك الناصر، وتولى منصب الإقراء بجامع الأقمر. توفي في القاهرة يوم 28 صفر سنة 745هـ، ودُفن في مقبرة الصوفية خارج باب النصر، وصُلي عليه بالجامع الأموي بدمشق صلاة الغائب. رثاه الصفدي، وذكره في نكت الهيمان. من مؤلفاته: شرح التسهيل مختصر المنهاج للنووي الارتشاف وغير ذلك.

المزيد عن أبو حيان الأندلسي