شعر الغزالي - يا رب رأسي ضرني

يَا رَبِّ رَأسي ضَرَّني

مِن وَجَعٍ فِيهِ سَكَن

أنتَ اللَّطِيفُ لِما تَشَاء

إنّكَ لَو شِئتَ سَكَن

المزيد من اقتباسات الغزالي

ولكن بنور العلم تسلم هذه

 ولكن بنور العلم تسلم هذه
وتعطب جهلاً تيك أقبح عطبه
فيا عجباً ممن يروم لنفسه
خلاصاً ولم يرغب بها عن جريرة

يا رب رأسي ضرني

يَا رَبِّ رَأسي ضَرَّني
مِن وَجَعٍ فِيهِ سَكَن
أنتَ اللَّطِيفُ لِما تَشَاء
إنّكَ لَو شِئتَ سَكَن

معلومات عن: الغزالي

avatar

الغزالي

32

قصيدة

2

الاقتباسات

358

متابعين

أبو حامد محمد بن محمد بن محمد الغزالي الطوسي (450 هـ / 1058م – 505 هـ / 1111م) فيلسوف، متكلّم، فقيه، أصولي، صوفي، وشاعر، لُقّب بـ "حُجّة الإسلام"، ويُعدّ من أعلام الفكر الإسلامي وأبرز أعلام عصره في ميادين العلم والتربية والتصوف. وُلد في الطابران، وهي قصبة من قصبات طوس بخراسان، وتلقى تعليمه الأولي فيها، قبل أن يرتحل إلى نيسابور حيث نهل من علم الإمام الجويني، ثم إلى بغداد التي ذاع فيها صيته، ومنها إلى الحجاز فـ الشام ثم مصر، قبل أن يعود إلى بلدته حيث اختلى بنفسه وتفرغ للعبادة والكتابة حتى وفاته. تُنسَب كنيته "الغزالي" إمّا إلى صناعة الغزل (بالتشديد)، أو إلى "غزالة" وهي إحدى قرى طوس (بالتخفيف). خلّف ما يزيد عن مئتي مؤلّف بين مطبوع ومخطوط، تناول فيها قضايا العقيدة، والفلسفة، والتصوف، والفقه، وأصول الدين. من أبرز مؤلفاته: إحياء علوم الدين (أربع مجلدات) تهافت الفلاسفة المنقذ من الضلال بداية الهداية مقاصد الفلاسفة الاقتصاد في الاعتقاد الميزان العمل فيصل التفرقة بين الإسلام والزندقة المستصفى من علم الأصول (مجلدان) الوجيز في فقه الشافعية أسرار الحج إلجام العوام عن علم الكلام جواهر القرآن فضائح الباطنية المعروف أيضاً بـ المستظهري الطير (رسالة رمزية) المقصد الأسنى في شرح أسماء الله الحسنى وله أيضًا كتبٌ بالفارسية منها: التبر المسبوك في نصيحة الملوك الولدية (رسالة موجهة إلى ابنه) حظي الغزالي باهتمام بالغ من العلماء والمفكرين على مر العصور، وتناولت سيرته وأفكاره عشرات الكتب والدراسات، منها مؤلفات لطه عبد الباقي سرور، محمد ...

المزيد عن الغزالي