الديوان » ديوان وضاح اليمن » اقتباسات وضاح اليمن » وكيف أترك شخصا في رواجبه

شعر وضاح اليمن - وكيف أترك شخصا في رواجبه

وكَيفَ أَترُكُ شَخصاً في رَوَاجِبِهِ

وَفي الأَنَامِلِ مِن حَنَّائِهِ لَمَعُ

وَأَنتِ لَو كُنتِ بي جُدُّ الخَبيرَةِ لَم

يُطمِعكِ في طَمَعٍ مِن شِيَمتي طَمَعُ

المزيد من اقتباسات وضاح اليمن

كل كرب أنت لاق

كُلُّ كَربٍ أَنتَ لاَقٍ
بَعدَ بَلوَاهُ انفِرَاجَا

وكيف أترك شخصا في رواجبه

وكَيفَ أَترُكُ شَخصاً في رَوَاجِبِهِ
وَفي الأَنَامِلِ مِن حَنَّائِهِ لَمَعُ
وَأَنتِ لَو كُنتِ بي جُدُّ الخَبيرَةِ لَم
يُطمِعكِ في طَمَعٍ مِن شِيَمتي طَمَعُ

معلومات عن: وضاح اليمن

avatar

وضاح اليمن

38

قصيدة

2

الاقتباسات

140

متابعين

عبد الرحمن بن إسماعيل بن عبد كلال، من آل خولان، من حمير. شاعر، رقيق الغزل، عجيب النسيب. كان جميل الطلعة يتقنع في المواسم. له أخبار مع عشيقة له اسمها (روضة) من أهل اليمن. قدم مكة حاجاً في خلافة الوليد بن عبد الملك، فرأى (أم البنين) بنت عبد العزيز بن مروان، زوجة الوليد، فتغزل بها، فقتله الوليد. وهو صاحب الأبيات التي منها: قالت: ألا لا تلجن دارنا... إن أبانا رجل غائر وفي المؤرخين من يسميه عبد الله بن إسماعيل.

المزيد عن وضاح اليمن