وفي الأرض منأى للكريم عن الأذى - اقتباسات الشنفرى

شعر الشنفرى - وفي الأرض منأى للكريم عن الأذى

وَفي الأَرضِ مَنأى لِلكَريمِ عَنِ الأَذى

وَفيها لِمَن خافَ القِلى مُتَعَزَّلُ

لَعَمرُكَ ما في الأَرضِ ضيقٌ عَلى اِمرئٍ

سَرى راغِباً أَو راهِباً وَهوَ يَعقِلُ

حسام كلون الملح صاف حديده

حُسامٌ كَلَونِ المِلح صافٍ حَديدُهُ
جُرازٍ كَأَقطاع الغَدير المُنَعَّتِ

وفي الأرض منأى للكريم عن الأذى

وَفي الأَرضِ مَنأى لِلكَريمِ عَنِ الأَذى
وَفيها لِمَن خافَ القِلى مُتَعَزَّلُ
لَعَمرُكَ ما في الأَرضِ ضيقٌ عَلى اِمرئٍ
سَرى راغِباً أَو راهِباً وَهوَ يَعقِلُ

وإني لحلو إن أريدت حلاوتي

وَإنّي لَحُلوٌ إِن أُرِيَدت حَلاوَتي
وَمُرٌّ إِذا نَفسُ العَزوفِ استَمَرَّتِ

الشنفرى

قصيدة

الاقتباسات

519

متابعين

عمرو بن مالك الأزدي (ولد نحو 500م – توفي نحو 570م) شاعر جاهلي، يماني من قحطان، ومن فحول الطبقة الثانية. كان من فتّاك العرب وعدّائيهم، وهو أحد الخلعاء الذين تبرأت منهم عشائرهم. قتله بنو سلامان. وقد قِيست قفزانه ليلة مقتله، فكانت الواحدة منها قريبًا من عشرين خطوة. ويُضرب به المثل فيقال: "أعدى من الشنفرى". وهو صاحب لامية العرب التي مطلعها: أقيموا بني أمي صدور مطيكم فإني إلى قومٍ سواكم لأميل وقد شرحها الزمخشري في كتابه أعجب العجب، المطبوع مع شرحٍ آخر منسوب إلى المبرّد، ويُظن أنه لأحد تلاميذ ثعلب.

الديوان » ديوان الشنفرى » اقتباسات الشنفرى » وفي الأرض منأى للكريم عن الأذى

شعر الشنفرى - وفي الأرض منأى للكريم عن الأذى

وَفي الأَرضِ مَنأى لِلكَريمِ عَنِ الأَذى

وَفيها لِمَن خافَ القِلى مُتَعَزَّلُ

لَعَمرُكَ ما في الأَرضِ ضيقٌ عَلى اِمرئٍ

سَرى راغِباً أَو راهِباً وَهوَ يَعقِلُ

المزيد من اقتباسات الشنفرى

معلومات عن: الشنفرى

الشنفرى

المزيد عن الشنفرى