الديوان » العصر الأندلسي » مروان الطليق » وتجافت جفون عيني سهدا

عدد الابيات : 3

طباعة

وَتجافَت جُفونُ عَيني سُهداً

حين عُلِّمنَ مِن جَفاكَ الجَفاءَ

وَكأَنّي مِمّا تَناءَت جُفوني

لاحِظٌ وَردَ وَجنتيك اجتِناءَ

وَكأَنَّ الجفونَ ترقبُ وَعداً

بالتَلاقي فَلا تَرومُ التقاءَ

نبذة عن القصيدة
قصائد حكمة
عموديه
بحر الخفيف
قافية الهمزة (ء)
الصفحة السابقة كأن الظبا مما لزمن أكفهم
الصفحة التالية أرقرق دمعي كي أبرد غلة

المساهمات

معلومات عن مروان الطليق

avatar

مروان الطليق

العصر الأندلسي

poet-Marwan-Al-Taliq@

متابعة

30

قصيدة

91

متابعين

مروان بن عبد الرحمن بن مروان بن عبد الرحمن الناصر، الأموي. من أمراء بني أمية في الأندلس. سجن في أيام المنصور محمد بن أبي عامر وهو في السادسة عشرة من ...

المزيد عن مروان الطليق

اقتراحات المتابعة

avatar

الأرجاني

poet-alarjani@

متابعة
متابعة
avatar

أبو حيان الأندلسي

poet-Abu-Hayyan-al-Andalusi@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ مروان الطليق :

تفرغ لي دهري فصيرني شغلا
ألا إن دهرا هادما كل مانبنى
أقول ودمعي يستهل ويسفح
اشرب هنيئا لاعداك الطرب
رب يوم قد ظل فيه نديمي
فما بال صبحي قد تقارب خطوه
قمري الوجه أبدى بضحى
وصماء ملء الكف من يابس الصفا
كأن الظبا مما لزمن أكفهم
غصن يهتز في دعص
ودعت من أهوى أصيلا ليتني
وعشي كأنه صبح عيد
وشت يد الدهر رأسي بالمشيب أسى
في منزل كالليل أسود فاحم
أرقرق دمعي كي أبرد غلة

أضف شرح او معلومة