الديوان » العصر الأندلسي » مروان الطليق » كأنما إنسان أجفانها

عدد الابيات : 2

طباعة

كَأَنَّما إِنسانُ أَجفانِها

للخمر من تحييرها مدمنُ

وَلَيسَ إِنساناً وَلَكِنَّه

هاروتُ في مقلتها يَسكُنُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر السريع
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة فما بال صبحي قد تقارب خطوه
الصفحة التالية فكأن الغمام صب عميد

المساهمات

معلومات عن مروان الطليق

avatar

مروان الطليق

العصر الأندلسي

poet-Marwan-Al-Taliq@

متابعة

30

قصيدة

96

متابعين

مروان بن عبد الرحمن بن مروان بن عبد الرحمن الناصر، الأموي. من أمراء بني أمية في الأندلس. سجن في أيام المنصور محمد بن أبي عامر وهو في السادسة عشرة من ...

المزيد عن مروان الطليق

اقتراحات المتابعة

avatar

ولادة بنت المستكفي

poet-wallada-bint-al-mustakfi@

متابعة
متابعة
avatar

ابن السيد البطليوسي

poet-Bin-Al-Sayed-Al-Bateousi@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ مروان الطليق :

أقول ودمعي يستهل ويسفح
فبقيت في العرصات وحدي بعدهم
وشت يد الدهر رأسي بالمشيب أسى
كأنما إنسان أجفانها
وكيف توارى البحر في قعر ملحد
وصماء ملء الكف من يابس الصفا
له عسكر كالبحر بالبيض مزبد
له وجه يحسن وجه عذري
فكأن الغمام صب عميد
يا ظاعنا قلبي عليه هودج
كأن الظبا مما لزمن أكفهم
ألا إن دهرا هادما كل مانبنى
في منزل كالليل أسود فاحم
أصبحت في الدهر كالمعقول مختفيا
وكأن المياه فيها ثعابين

أضف شرح او معلومة