كأنني يوم بان الحي عن إضم - ابن خلكان - الديوان

الديوان » العصر المملوكي » ابن خلكان » كأنني يوم بان الحي عن إضم

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

كأنني يوم بان الحي عن إضمٍ

والقلب من سطوات البين مذعور

ورقاء ظلت لفقد الألف ساجعةً

تبكي عليه اشتياقاً وهو مأسور

يا جيرة الحي هل من عودة فعسى

يفيق من نشوات الشوق مخمور

اذا طفرتُ من الدنيا بقربكمُ

فكل ذنب جناه الدهر مغفور

نبذة عن القصيدة

قصائد رومنسيه

عموديه

بحر البسيط

قافية الراء (ر)

الصفحة السابقة أيا غادرا خانت مواثيق عهده

الصفحة التالية أعدمتني بالجوى يا فاتر المقل

ابن خلكان

العصر المملوكي

poet-Ibn-Khalkan@

52

قصيدة

107

متابعين

أحمد بن محمد بن إبراهيم بن أبي بكر بن خلكان البرمكيّ الإربليّ أبو العباس. مؤرخ حجة، وأديب ماهر، صاحب (وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان) وهو أشهر كتب التراجم ومن أحسنها ...

المزيد عن ابن خلكان

أبو البقاء الرندي

poet-abu-albaqa-alrundi @

ابن الزقاق

poet-Ibn-al-Zaqqaq@

من بغزال كلما قلت خطر

هوى من نظام الملك واسطة العقد

لا تعتقدوا رحلت عنكم مللا

يا مرتحلا يطوي متون الفلوات

قوم لهم علي فرض وحقوق

قد قال لي الخيال إذ وافاني

هوى بين أحناء الضلوع مخامر

وما سر قلبي منذ شطت بك النوى

كأنني يوم بان الحي عن إضم

من أين لأجفانك هذا الكحل

ألحاظك والجفون أصل الفتن

يا من لهم الجميل والأنعام

يا سادتي إني قنعت وحقكم

لما نظرت الى ارجاء وجنته

أيا معرضا عني بغير جنايه

أضف شرح او معلومة