الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
العصر الأندلسي
»
ابن زيدون
»
سرك الدهر وساء
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 20
طباعة
سَرَّكَ الدَهرُ وَساءَ
فَاقنَ شُكراً وَعَزاءَ
كَم أَفادَ الصَبرُ أَجراً
وَاِقتَضى الشُكرُ نَماءَ
أَنتَ إِن تَأسَ عَلى
المَفقودِ إِلفاً وَاِجتِباءَ
فَاسلُ عَنهُ غَيرَةً
وَاِحتَمِل الرُزءَ إِباءَ
أَيُّها المُعتَضِدُ المَنصورُ
مُلّيتَ البَقاءَ
وَتَزَيَّدتَ مَعَ الأَيّامِ
عِزّاً وَعَلاءَ
إِنَّما يُكسِبُنا الحُزنُ
عَناءً لا غَناءَ
أَنتَ طَبٌّ أَنَّ داءَ المَو
تِ قَد أَعيا الدَواءَ
فَتَأَسَّ إِنَّ ذاكَ
الخَطبَ غالَ الأَنبِياءَ
وَسَيَفنى المَلَأُ الأَع
لى إِذا ما اللَهُ شاءَ
حَبَّذا هَديُ عَروسٍ
دَفنُها كانَ الهِداءَ
عُمِّرَت حيناً وَماءَ ال
مُزنِ شَكلَينِ سَواءَ
ثُمَّ وَلَّت فَوَجَدنا
أَرَجَ المِسكِ ثَناءَ
جَمَعَت تَقوى وَإِخبا
تاً وَفَضلاً وَذَكاءَ
سَتُوَفّى مِن جِمامِ الكَو
ثَرِ العَذبِ رَواءَ
حَيثُ تَلقى الأَتقِياءَ السُ
عَداءَ الشُهَداءَ
هانَ ما لاقَت عَلَيها
أَن غَدَت مِنكَ فِداءَ
غُنمُ أَحبابِكَ أَن تَب
قى وَإِن عُمّوا فَناءَ
فَاِلبَسِ الصَنعَ مُلاءً
وَاسحَبِ السَعدَ رِداءَ
وَرِثِ الأَعداءَ أَعما
رَهُمُ وَالأَولِياءَ
نبذة عن القصيدة
قصائد عتاب
عموديه
بحر مجزوء الرمل
قافية الهمزة (ء)
الصفحة السابقة
هذا الصباح على سراك رقيبا
الصفحة التالية
أحمدت عاقبة الدواء
المساهمات
معلومات عن ابن زيدون
ابن زيدون
العصر الأندلسي
poet-abn-zaydun@
متابعة
159
قصيدة
7
الاقتباسات
1940
متابعين
ابن زيدون (394 هـ / 1003 م – 463 هـ / 1071 م) أحمد بن عبد الله بن أحمد بن غالب ابن زيدون، المخزومي الأندلسي، أبو الوليد. شاعر أندلسي كبير ووزير ...
المزيد عن ابن زيدون
اقتراحات المتابعة
الميكالي
poet-almikala@
متابعة
متابعة
ابن زيدون
poet-abn-zaydun@
متابعة
متابعة
اقتباسات ابن زيدون
اقرأ أيضا لـ ابن زيدون :
كما تشاء فقل لي لست منتقلا
أشمت بي فيك العدا
سرك الدهر وساء
لئن فاتني منك حظ النظر
مرادهم حيث السلاح خمائل
لَمّا اِتَّصَلتِ اِتِّصالَ الخِلبِ بِالكَبِدِ
متى أبثك ما بي
قد أحسن الله في الذي صنعه
غمرتني لك الأيادي البيض
أتهجرني وتغصبني كتابي
يا مخجل الغصن الفينان إن خطرا
كم لريح الغرب من عرف ندي
بني جهور أحرقتم بجفائكم
عمر من يعمر ذا المجلسا
يا بانيا كل مجد
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا