الديوان » لبنان » عمر تقي الدين الرافعي » لله كم أنا مسرور برؤيتكم

لِلَّهِ كم أَنا مَسرورٌ بِرُؤيَتِكُم
لما دُعيتُ وَقَد لَبّيتُ دعوَتَكُم
حَسبي لقاكم وَحَسبي حسنُ جيرَتِكُم
إِذ قُمتُ في البابِ خدّاماً لحَضرَتِكُم
أَبغي رِضاكُم وَهذا مُنتَهى أَمَلي
طابَت سَريرَةُ من يَهواكُمُ أَبداً
وَإِن رَماها السوى فيما رَمى حَسَدا
لمّا فَقَدنا الدُنا كُلٌّ بِنا زُهداً
يا أَكرَمُ الخَلقِ هب لي من عُلاك يَدا
أَعلو بِها في الوَرى كَالشَمسِ في الحَمَلِ

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن عمر تقي الدين الرافعي

avatar

عمر تقي الدين الرافعي

لبنان

poet-Omar-Taqi-al-Din-Al-Rifai@

329

قصيدة

10

الاقتباسات

3

متابعين

عمر تقي الدين بن عبد الغني بن أحمد الرّافعي الطرابلسي (1882 - 1964) م. فقيه وقاضٍ، متصوف نقشبندي، أديب وشاعر لبناني، وُلد في مدينة صنعاء بولاية اليمن العثمانية في 17 أغسطس ...

المزيد عن عمر تقي الدين الرافعي

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة