نفس تؤمل بالغادين تلتحق - ابن الدهان - الديوان

الديوان » العصر الايوبي » ابن الدهان » نفس تؤمل بالغادين تلتحق

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

نَفسٌ تُؤَمِّلُ بالغادينَ تَلتَحِقُ

تَجري دُموعاً عَلى خَدّي مَتَستَبِقُ

سَرَت وَقَد أَمِنت وشيَ الوُشاة بِها

لَولا الحُليّ وَلَولا العَنبَر العَبِقُ

وَاللَيلُ يَهزمُه مِن وَجهِها قَمَرٌ

طَوراً وَيُسعِدُهُ مِن شَعرِها غَسَقُ

اللَيل مسراها بلذَّتِه

حَتّى تَقابَلَ الصُبحُ وَالشَفَقُ

نبذة عن القصيدة

بحر البسيط

الصفحة السابقة ما كان واشٍ عن تلدده

الصفحة التالية منك ذاك لشقوتي

ابن الدهان

العصر الايوبي

poet-abn-aldhan@

68

قصيدة

5

الاقتباسات

43

متابعين

عبدالله بن اسعد بن علي، أبو الفرج، مهذب الدين الحمصي، ابن الدهان. شاعر، من الكتاب الفقهاء. ولد في الموصل. وأقام مدة بمصر. وانتقل إلى الشام، فولي التدريس بحمص، وتوفى بها، له ...

المزيد عن ابن الدهان

ابن طفيل

poet-ibn-tufail@

بلبل الغرام الحاجري

poet-bulbul-gram-ahajery@

عيناك عقلة كل سابح

إذا لاح برق من جنابك لامع

يحملني مالا أطيق فأحمل

يا مالكي بعوائد البر

عاتباه في فرط ظلمي وهجري

وبالجرع رسم مثل جسمي شاحب

كم في العذار إلى العذال من عذر

سرى عائفاً من عرفه وحليه

وعد الخيال بأنا جيرة العام

وفستقة شبهتها إذ رأيتها

وأخجلها البراز فألبستها

لو أن ممرضه بالهجر عايده

كم بين أجفانك من صارم

منك ذاك لشقوتي

طرف المحب موكل بعذابه

أضف شرح او معلومة