الديوان
الديوان
»
العصر الايوبي
»
المكزون السنجاري
»
إذا المولى لعبد صار سمعا
عدد الأبيات : 5
طباعة
مفضلتي
إِذا المَولى لِعَبدٍ صارَ سَمعاً
وَعَيناً في الرِضى وَيَداً وَرِجلا
فَلَم ذا في الأَحَبِّ إِلَيهِ يَنفي
مَقالَةَ مَن يَقولُ بِهِ تَجَلّى
وَلَستُ بِذا أُدينُ وَإِن أَدنى
مَقالي فيهِ مِن ذا القَولِ أَعلى
لِأَنّي مُذ تَأَتّى مِنهُ سَمعي
تَجَلّى عَنهُ طَرفي ما تَجَلّى
وَهَل أَقصى وَبِالأَقصى رَآهُ
فُؤادي بِالدُنُوِّ وَقَد تَدَلّى
الصفحة السابقة
قليل بالورى مثلي
الصفحة التالية
إن التي سمحت لنا بوصالها
معلومات عن المكزون السنجاري
المكزون السنجاري
المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف..
المزيد عن المكزون السنجاري
تصنيفات القصيدة
قصيدة قصيره
عموديه
بحر الوافر
اقرأ أيضاً ل المكزون السنجاري :
لم ينل ساكن إليك سكونا
لم تبد لي من بها وجدي وبلوائي
بالسمع من بصر الفؤاد
رفضت سنة أهل الزهد معتمدا
لي في خلوتي بجلوة محبوبي
أنا بالموت عشت في الأحياء
أقل بمالي وروحي الفداء
أمرتني بستر كشف غطائي
أهلا بداعي إلهي
يا من هم دلوا على
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
الاقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
موضوعات القصيدة
موضوعات الاقتباسات
مفضلتي ❤