الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » سرى طيفها وهنا فلله ما أهنا

عدد الابيات : 4

طباعة

سَرى طَيفُها وَهناً فِلِلَّهِ ما أَهنا

كَرىً فيهِ فُزنا بِاللَبانَةِ مِن لُبنى

وَيا حَبَّذا ذاكَ الخَيالُ الَّذي سَرى

إِلى المَسجِدِ الأَقصى مِنَ المَسجِدِ الأَدنى

فَأَشهَدَنا بِالغَيبِ فيهِ حُضورُهُ

وَغَيَّبَنا في حالِ مَشهَدِهِ عَنّا

وَأَبدى لَنا مِن لُطفِ لِمياءَ صورَةً

شَهِدنا بَها مِن حُسنِها ذَلِكَ المَعنى

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة وجود وجدي فيكم لم يزل
الصفحة التالية شبهت فرق الحبيب حين بدا

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

139

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

الملك الأمجد

poet-almlk-alamjad@

متابعة
متابعة
avatar

الموفق التلعفري

poet-Al-Muwafaq-Al-Talafari@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

اقرأ أيضا لـ المكزون السنجاري :

وهبت اشتهاري في هواك صبابتي
مازال يخفيني الغرام بحبكم
أيا جيرة بلوى الأبرقين
لم ينل سائق الركائب رشدا
حاجج لمن قال أنا أنت بالسب
لم أقض في حجكم نسكي ولا تفثي
أين تهوي قدمي عن ذي الهوى
قد أخلف الصبر ميعادي وأنجز بالأسى
تعالت ذات مولاي
عند ولي الخير شر العباد
يمثل هوى قلبي يليق التبهرج
قالوا تحدث بالصحيح من ال
آمنت بالمعجز والعجز
أرضى وإن سخط العذول علي من
لو أن روحي يستتم نعيمها

أضف شرح او معلومة