الديوان » العصر الايوبي » القاضي الفاضل » لي في علاك دواوين مخلدة

عدد الابيات : 5

طباعة

لي في عُلاكَ دَواوينٌ مُخَلَّدَةٌ

تَبقى وَتُبقيكَ مَمدوحاً وَتُبقيني

وَصِرتَ صاحِبَ ديوانِ العَطاءِ فَما

تُملي بِهِ أَيدِيَ المُعطينَ يُمليني

وَالشِعرُ فيكَ بِوَزنِ الشِعرِ أَحصُرُهُ

وَالجودُ مِنكَ بِلا حَصرِ المَوازينِ

وَكَيفَ أَحسُبُ ما تُعطي العُفاةَ وَما

حَسَبتُ بَعضَ الَّذي ما زِلتَ تُعطيني

الكُتبُ تَشكُرُهُ عَنّا وَلا عَجَبٌ

ما تُشكَرُ السُحبُ إِلّا بِالبَساتينِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة وسمت بفضل زمانك الأزمان
الصفحة التالية أي شأن لا يباح به

المساهمات

معلومات عن القاضي الفاضل

avatar

القاضي الفاضل حساب موثق

العصر الايوبي

poet-alkadhi-alfadil@

متابعة

684

قصيدة

2

الاقتباسات

95

متابعين

المولى الإمام العلامة البليغ ، القاضي الفاضل محيي الدين ، يمين المملكة ، سيد الفصحاء ، أبو علي عبد الرحيم بن علي بن الحسن بن الحسن بن أحمد بن المفرج ...

المزيد عن القاضي الفاضل

اقتراحات المتابعة

avatar

عبد المجيد الأزدي

poet-abdulmajid-alazdi@

متابعة
متابعة
avatar

ياقوت الرومي

poet-yaqut-al-rumi@

متابعة
متابعة
اقتباسات القاضي الفاضل

اقرأ أيضا لـ القاضي الفاضل :

وقينة كل وجهها أنف
لكل حبيب يا حبيب رقيب
نفينا سواد الليل عن دولة الهدى
ما حل هذا الهوى إلا لأرتحلا
ما إن سألت الله في
أقول لمولى نفسه من هبانه
آها عليها ليال ما تركن لنا
إذا ما الغزال سرى زائرا
إذا ما نظرتم والعيون سواجر
جهادك النصر لا لولا تنغصه
وبات يحييني على رغم كاشح
وإني لأدنى ما أكون أمانيا
في ليل وصل كليل الهجر لم ينر
وزمان مضى فما عرف الأول
لين القدود وتضريج الخدود وتف

أضف شرح او معلومة