الديوان » العصر المملوكي » الشاب الظريف » عودي إلى حسن التأتي

عدد الابيات : 6

طباعة

عُودي إِلَى حُسْنِ التأتي

فَلَقَدْ جَهِلْتِ مَنِ اجْتَنَبتِ

كَمْ تُظْهرين مُحجبّاً

مَهْلاً فما هي عَيْنُ بِنْتِ

فلَقدْ عَلِمْنا بِالَّذي

قَدْ كانَ مِنْكِ وقَدْ عَلمْتِ

قالتْ ألستُ مِنَ الحرائِرِ

قُلْتُ بل يا سِتّي كُنْتِ

ما أَنْتِ ذَاكَ السَّمْهَرِيِّ

قوامُهُ فلمَ احْتَجبْتِ

وَجْهٌ إِذَا مَا لاَحَ قُلْ

تُ لِقُبْحِهِ ما بُلْتُ تَحْتي

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر مجزوء الكامل
قافية التاء (ت)
الصفحة السابقة علق القلب بسما
الصفحة التالية وأقوام لهم في العش

المساهمات

معلومات عن الشاب الظريف

avatar

الشاب الظريف حساب موثق

العصر المملوكي

poet-alchab-alzerev@

متابعة

424

قصيدة

3

الاقتباسات

315

متابعين

محمد بن سليمان بن علي بن عبد الله التلمساني، شمس الدين (661 هـ - 688 هـ/1263 - 1289م)، شاعر مترقق، مقبول الشعر ويقال له أيضاً ابن العفيف نسبة إلى أبيه ...

المزيد عن الشاب الظريف

اقتراحات المتابعة

avatar

الباعونية

poet-albaonih@

متابعة
متابعة
avatar

نظام الدين الأصفهاني

poet-Nizam-al-Din-al-Isfahani@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشاب الظريف

اقرأ أيضا لـ الشاب الظريف :

وذي ثنايا لم تدع عاشقا
لما سمعت بفضل جودكم
ما كنت أندب رامة وطويلعا
فضحت جيد الغزال بالجيد
لا تعتقدوا عذاره الفتان
أرض الأحبة من سفح ومن كثب
ما ذاب سقاما في الهوى لولاكم
حكى وجهه النقدين والجوهر الذي
صاحي الجوانح لست منه بصاحي
له مني المحبة والوداد
بتثني قوامك الممشوق
أشد الهوى العذري عندي ألذه
إن صد وأضحى للجفا يعتمد
ما رأينا ضربة من صارم
لا تطلبن القوت من معشر

أضف شرح او معلومة