علق الفؤاد بظبية عجانة - الشاب الظريف - الديوان

الديوان » العصر المملوكي » الشاب الظريف » علق الفؤاد بظبية عجانة

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 2

عَلِقَ الفُؤَادُ بِظَبْيَةٍ عَجَّانةٍ

ما كُنْتُ يَوْماً آمِناً مِنْ هَجْرِها

عَجَنَتْ فُؤَادِي بِالغَرامِ فَماؤُهَا

مِنْ أَدْمُعي وَدَقِيقُها مِنْ خَصْرِهَا

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

بحر الكامل

قافية الراء (ر)

الصفحة السابقة لعمرك لم أدر بالشرب إلا

الصفحة التالية غادرني بغدره

الشاب الظريف

العصر المملوكي

poet-alchab-alzerev@

424

قصيدة

3

الاقتباسات

207

متابعين

محمد بن سليمان بن علي بن عبد الله التلمساني، شمس الدين (661 هـ - 688 هـ/1263 - 1289م)، شاعر مترقق، مقبول الشعر ويقال له أيضاً ابن العفيف نسبة إلى أبيه ...

المزيد عن الشاب الظريف

ابن الزقاق

poet-Ibn-al-Zaqqaq@

ابن قيم الجوزية

poet-Ibn-Qayyim-al-Jawziyya@

زار وجنح الظلام منسدل

أنعم إلي سريعا

قالوا سمعنا في البلاد قضية

من خد أهيف كالقضيب المايس

قلت للائم في الدم

إذا بعدوا وافوك أسرى وإن دنوا

لو أن قلبك لي يرق ويرحم

لب العاني بصده بلبله

يا ممرض صبه بكثر التيه

رأى رضابا عن تسل

ماست فقيل هي القضيب الأميد

بأبي شادن غدا الوجه منه

يا أقتل الناس ألحاظا وأعذبهم

تعد عن الغرام فلست تقوى

فغدا كل محب في الهوى

أضف شرح او معلومة