لما عتبت فلانا حين وليته كذا - الشاب الظريف - الديوان

الديوان » العصر المملوكي » الشاب الظريف » لما عتبت فلانا حين وليته كذا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 2

لِما عَتَبْتُ فُلاناً حِينَ وَليْتُه كذا

في أَحْشائِهِ مَدْسُوسُ

أَوْمَى بِمَبْعرِه وَقالَ بِنَفْرَةٍ

مِنْ هَهُنَا يَتَعَوَّجُ الفَقُّوسُ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

بحر الكامل

قافية السين (س)

الصفحة السابقة بين بان الحمى وبان المصلى

الصفحة التالية قالوا سمعنا في البلاد قضية

الشاب الظريف

العصر المملوكي

poet-alchab-alzerev@

424

قصيدة

3

الاقتباسات

182

متابعين

محمد بن سليمان بن علي بن عبد الله التلمساني، شمس الدين (661 هـ - 688 هـ/1263 - 1289م)، شاعر مترقق، مقبول الشعر ويقال له أيضاً ابن العفيف نسبة إلى أبيه ...

المزيد عن الشاب الظريف

ابن نباته المصري

poet-abn-nbath@

ابن قيم الجوزية

poet-Ibn-Qayyim-al-Jawziyya@

أحب عليا وهو سؤلي وبغيتي

يا ذا الذي صد عن محب

تحرش الطرف بين الجد واللعب

اسم حبيبي وما يعاني

بدا وجهه من فوق أسمر قده

قلت له لما انثنى وانتشا

يا قلب كم ذا الخفوق والقلق

المغرم من ذكراكم يقلقه

متى بالقرب يخبرني الرسول

ته كيف شئت فللحبيب تدلل

خيالي أخاف الهجر منه

بأبي أفدي حبيبا

تمشى بصحن الجامع اليوم شادن

الصب بحبه عليه وله

ترى يا جيرة الشعب

أضف شرح او معلومة