أسلمني قومي ولم يغضبوا - طرفة بن العبد - الديوان

الديوان » العصر الجاهلي » طرفة بن العبد » أسلمني قومي ولم يغضبوا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

طباعة

أَسلَمَني قَومي وَلَم يَغضَبوا

لِسَوأَةٍ حَلَّت بِهِم فادِحَه

كُلُّ خَليلٍ كُنتُ خالَلتُهُ

لا تَرَكَ اللَهُ لَهُ واضِحَه

كُلُّهُمُ أَروَغُ مِن ثَعلَبٍ

ما أَشبَهَ اللَيلَةَ بِالبارِحَه

نبذة عن القصيدة

قصائد ذم

عموديه

بحر السريع

قافية الحاء (ح)

الصفحة السابقة ولقد شهدت الخيل وهي مغيرة

الصفحة التالية من عائدي الليلة أم من نصيح

طرفة بن العبد

العصر الجاهلي

poet-tarafa-ibn-al-abd@

34

قصيدة

5

الاقتباسات

974

متابعين

طرفة بن العبد بن سفيان بن سعد، البكري الوائلي، أبو عمرو. شاعر، جاهلي، من الطبقة الأولى. ولد في بادية البحرين، وتنقل في بقاع نجد. واتصل بالملك عمرو بن هند فجعله ...

المزيد عن طرفة بن العبد

تماضر بنت الشريد

poet-tmadhar-bnt-shareed@

يزيد بن الصعق

poet-yazid-bin-al-saaq@

ما تنظرون بحق وردة فيكم

وركوب تعزف الجن به

أصحوت اليوم أم شاقتك هر

أسلمني قومي ولم يغضبوا

فليت لنا مكان الملك عمرو

إني من القوم الذين إذا

خالط الناس بخلق واسع

إذا شاء يوما قاده بزمامه

أما الملوك فأنت اليوم ألأمهم

ونفسك فانع ولا تنعني

لخولة بالأجزاع من إضم طلل

وإنا إذا ما الغيم أمسى كأنه

لخولة أطلال ببرقة ثهمد

أبني لبينى لستم بيد

إن امرأ سرف الفؤاد يرى

أضف شرح او معلومة