الديوان » العصر الجاهلي » طرفة بن العبد » من عائدي الليلة أم من نصيح

بصوت : مالك آل فتيل

عدد الابيات : 5

طباعة

مَن عائِدي اللَيلَةَ أَم مَن نَصيح

بِتُّ بِنَصبٍ فَفُؤادي قَريح

في سَلَفٍ أَرعَنَ مُنفَجِرٍ

يُقدِمُ أولى ظُعُنٍ كَالطُلوح

عالَينَ رَقماً فاخِراً لَونُهُ

مِن عَبقَرِيٍّ كَنَجيعِ الذَبيح

وَجامِلٍ خَوَّعَ مِن نيبِهِ

زَجرُ المُعَلّى أُصُلاً وَالسَفيح

مَوضوعُها زَولٌ وَمَرفوعُها

كَمَرِّ صَوبٍ لَجِبٍ وَسطَ ريح

نبذة عن القصيدة
قصائد فراق
عموديه
بحر السريع
قافية الحاء (ح)
الصفحة السابقة أسلمني قومي ولم يغضبوا
الصفحة التالية خليلي لا والله ما القلب سالم

المساهمات

معلومات عن طرفة بن العبد

avatar

طرفة بن العبد حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-tarafa-ibn-al-abd@

متابعة

34

قصيدة

5

الاقتباسات

1012

متابعين

طرفة بن العبد بن سفيان بن سعد، البكري الوائلي، أبو عمرو. شاعر، جاهلي، من الطبقة الأولى. ولد في بادية البحرين، وتنقل في بقاع نجد. واتصل بالملك عمرو بن هند فجعله ...

المزيد عن طرفة بن العبد

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن جوين الطائي

poet-ibn-gwen-tai@

متابعة
متابعة
avatar

المحيا الهمداني

poet-mahia-alhmdani@

متابعة
متابعة
اقتباسات طرفة بن العبد

اقرأ أيضا لـ طرفة بن العبد :

إذا شاء يوما قاده بزمامه
أبني لبينى لستم بيد
ولقد شهدت الخيل وهي مغيرة
أصحوت اليوم أم شاقتك هر
إني من القوم الذين إذا
يا عجبا من عبد عمرو وبغيه
أبا منذر كانت غرورا صحيفتي
أما الملوك فأنت اليوم ألأمهم
إن امرأ سرف الفؤاد يرى
سائلوا عنا الذي يعرفنا
من الشر والتبريح أولاد معشر
فكيف يرجي المرء دهراً مخلداً
لخولة بالأجزاع من إضم طلل
أسلمني قومي ولم يغضبوا
فليت لنا مكان الملك عمرو

أضف شرح او معلومة