بنفسي من أومأت مقلتاها - ابن الأبار البلنسي - الديوان

الديوان » العصر المملوكي » ابن الأبار البلنسي » بنفسي من أومأت مقلتاها

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

طباعة

بِنَفْسِيَ مَنْ أَوْمَأَتْ مُقْلَتَاها

بِمَا لِي مِنَ الحُب فِي نَفْسِها

يُعينُ عَلى وَصْلِها أَنَّنِي

أعِنُّ لَها فِي حِلَى نَفْسِها

فَإِنْ مِلْتُ لَثْماً إِلَى كَفِّها

جَزَتْنِيَ حَمْلاً عَلَى رَأْسِها

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

بحر المتقارب

قافية السين (س)

الصفحة السابقة أما التي أهوى فلي شطر اسمها

الصفحة التالية سوسنة مزقت غلائلها

ابن الأبار البلنسي

العصر المملوكي

poet-ibn-alabar@

253

قصيدة

1

الاقتباسات

51

متابعين

محمد بن عبد الله بن أبي بكر القضاعي البلنسي أبو عبد الله. من أعيان المؤرخين أديب من أهل بلنسية بالأندلس ومولده بها، رحل عنها لما احتلها الإفرنج، واستقر بتونس. فقربه ...

المزيد عن ابن الأبار البلنسي

ابن القيسراني

poet-Ibn-al-Qaysrani@

الخطيب الحصكفي

poet-Al-Khatib-Al-Hasakfi@

أما بعد عتب العامرية من عتبى

طلت نجيعي أطلاء وأطلال

فخر لشعري على الأشعار يحفظه

إياك والاسفاف للأطماع

عديني بوصل وامطلي بنجازه

مهج تساق إلى الردى فتشاق

من عاذري من بابلي طرفه

ومنبع سلسال حباه بطيبه

حملت نفسي ما تنوء به كما

أعمى البصيرة من تقدمه الهوى

يقر بعيني أن قلبي ما قرا

بشراي هذا مبدأ الإقبال

رويد الليالي كم تصر على الغدر

تجافت عن مضاجعها جنوب

بعيشك عاطني أنباء دار

أضف شرح او معلومة