لله سوسان تراكب نوره - ابن الأبار البلنسي - الديوان

الديوان » العصر المملوكي » ابن الأبار البلنسي » لله سوسان تراكب نوره

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

للَّهِ سُوسانٌ تَرَاكَبَ نَوْرُهُ

فَأَتَى بِما أعْيَا علَى الحُسْبَانِ

يَحْكِي ثُرَيا أُسْرِجَتْ كَاسَاتُها

في جَمْعِهِ وَرِقاً إِلَى عِقْيانِ

لا تَعْجَبوا لِمُؤَلَّقٍ مِنهُ بَدا

كَسَوالِفٍ رُكِّبْنَ في جُثْمانِ

سَعِدَتْ لِمَوْلانا البَسيطَةُ فاقتَدَى

فيها النَّباتُ بِإِلفةِ الحَيَوانِ

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

بحر الكامل

قافية النون (ن)

الصفحة السابقة لبانة المستهام لبنى

الصفحة التالية لئن خاض المنايا للأماني

ابن الأبار البلنسي

العصر المملوكي

poet-ibn-alabar@

253

قصيدة

1

الاقتباسات

51

متابعين

محمد بن عبد الله بن أبي بكر القضاعي البلنسي أبو عبد الله. من أعيان المؤرخين أديب من أهل بلنسية بالأندلس ومولده بها، رحل عنها لما احتلها الإفرنج، واستقر بتونس. فقربه ...

المزيد عن ابن الأبار البلنسي

لسان الدين بن الخطيب

poet-ibn-alkhatib@

ابن الصباغ الجذامي

poet-Ibn-al-Sabbagh-al-Jazami@

لمن كلم كاللؤلؤ المتناسق

حرمت الرشاد لأني سفاها

لمثال نعل المصطفى أصفي الهوى

إذا رحل الركب العراقي سحرة

غزو على النصر والتمكين منشؤه

أسلم للمقدور ثم أسلم

قابلت نعماك بالسجود

إلى الإلفين من أهل ودار

بأنفسنا للموت شغل وقبضها

لم يخن في الحب تأويلي

إياك والاسفاف للأطماع

وساحر الدل والتثني

يا أهل ودي لم أروم تدانيا

ويرتاح للروحاء قلبي وفجها

أنت يا شغل خاطري نصب عيني

أضف شرح او معلومة