الديوان » العصر العباسي » أبو تمام » معتدل كالغصن الناضر

عدد الابيات : 4

طباعة

مُعتَدِلٌ كَالغُصنِ الناضِرِ

أَبلَجُ مِثلُ القَمَرِ الزاهِرِ

جُفونُهُ تَرشِقُ أَهلَ الهَوى

بِأَسهُمٍ مِن طَرفِهِ الفاتِرِ

قَد قُلتُ لَمّا لَجَّ في صَدِّهِ

إِعطُف عَلى عَبدِكَ يا قابِري

إِن لَم تَجُد لي صِحتُ بَينَ الوَرى

وَيلاهُ مِن ظَبيِ بَني عامِرِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر السريع
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة أبادرها بالشكر قبل وصالها
الصفحة التالية من أين لي صبر على الهجر

المساهمات

معلومات عن أبو تمام

avatar

أبو تمام حساب موثق

العصر العباسي

poet-abu-tammam@

متابعة

490

قصيدة

9

الاقتباسات

1717

متابعين

أبو تمام الطائي حبيب بن أوس بن الحارث الطائي، وُلد عام 190 هـ / 805 م في بلدة جاسم من قرى حوران في سوريا، وتوفي عام 231 هـ / 845 م ...

المزيد عن أبو تمام

اقتراحات المتابعة

avatar

عبد المحسن الصوري

poet-Abdul-Mohsen-Al-Suri@

متابعة
متابعة
avatar

يحيى اليزيدي

poet-yahya-yazidi@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو تمام

اقرأ أيضا لـ أبو تمام :

قد صنف الحسن في خديك جوهره
أنا في لوعة وحزن شديد
ما عهدنا كذا نحيب المشوق
لامته لام عشيرها وحميمها
قد صحا القلب بعدما
هارون يا خير من يرجى
أعقبك الله صحة البدن
لا أنت أنت ولا الديار ديار
نعاء إلى كل حي نعاء
برعت محاسنه فجل بها
متى كان سمعي خلسة للوائم
أغزال قولي للغزال الأحور
أما أبو بشر فقد أضحى الورى
لا عيش أو يتحامى جسمك الوصب
غاب والله أحمد فأصابت

أضف شرح او معلومة