الديوان
الديوان
»
العصر العباسي
»
أبو تمام
»
شهدت لقد لبست أبا سعيد
عدد الأبيات : 5
طباعة
مفضلتي
شَهِدتُ لَقَد لَبِستَ أَبا سَعيدٍ
خَلائِقَ تَبهَرُ الشَرَفَ الطُوالا
أُتَعتِعُ في الحَوائِجِ إِن خِفاقاً
غَدَوتُ بِها عَلَيكَ وَإِن ثِقالا
أَحينَ رَفَعتَ مِن شَأوي وَعادَت
حُوَيلي مِن نَدى كَفَّيكَ حالا
بِفَضلِكَ صِرتُ أَكثَرَهُم عَطاءً
وَقَبلَكَ كُنتُ أَكثَرَهُم سُؤالا
فَلا يَكدُر قَليبُكَ لي فَإِنّي
أَمُدُّ إِلَيكَ أَسباباً طِوالا
الصفحة السابقة
دمن ألم بها فقال سلام
الصفحة التالية
جعلت فداك أنت من لا ندله
معلومات عن أبو تمام
أبو تمام
حبيب بن أوس بن الحارث الطائي، أبو تمام. الشاعر، الأديب. أحد أمراء البيان. ولد في جاسم (من قرى حوران بسورية) ورحل إلى مصر، واستقدمه المعتصم إلى بغداد، فأجازه وقدمه على شعراء..
المزيد عن أبو تمام
تصنيفات القصيدة
قصيدة قصيره
عموديه
بحر الوافر
اقتباسات أبو تمام
اقرأ أيضاً ل أبو تمام :
ألم يأن تركي لا علي ولا ليا
تحاول شيئا قد تولى فودعا
أرى ألفات قد كتبن على راسي
أللعمر في الدنيا تجد وتعمر
إذا ما شبت حسن الدي
إن كان غيرك الإثراء والنعم
ألا صنع البين الذي هو صانع
هل اجتمعت عليا معد ومذحج
تصدت وحبل البين مستحصد شزر
لما رأيت الأمر أمرا جدا
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
الاقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
موضوعات القصيدة
موضوعات الاقتباسات
مفضلتي ❤