الديوان » العصر العثماني » ابن معصوم » هو طود علم لا يبارى رفعة

عدد الابيات : 5

طباعة

هُوَ طودُ عِلمٍ لا يُبارى رفعَةً

وَمحيطُ فَضلٍ لا يَزال مَديدا

عَلمٌ إِذا جارَت صوائبُ غيره

أَبدى لنا رأياً لَديه سَديدا

أَحيا رِباع المكرُمات بفَضله

مِن بعد أَن كانَت مَهامِهَ بيدا

وإليهِ أَلقى الفَضلُ صعبَ زِمامِه

وَدَنا له طوعاً وكانَ بَعيدا

كَم حجَّةٍ في الخَلق شادَ عِمادَها

كَرهاً وأَرضى العدلَ والتَوحيدا

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الكامل
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة يا بريق الحيا ويا عذب البان
الصفحة التالية لقد كنت أبكي قبل أن أعرف النوى

المساهمات

معلومات عن ابن معصوم

avatar

ابن معصوم حساب موثق

العصر العثماني

poet-ibn-masum@

متابعة

307

قصيدة

1

الاقتباسات

55

متابعين

علي بن أحمد بن محمد معصوم الحسني الحسيني، المعروف بعلي خان بن ميرزا أحمد، الشهير بابن معصوم. عالم بالأدب والشعر والتراجم. شيرازي الأصل. ولد بمكة، وأقام مدة بالهند، وتوفي بشيراز. من ...

المزيد عن ابن معصوم

اقتراحات المتابعة

avatar

محمد المعولي

poet-Mohamed-Almawali@

متابعة
متابعة
avatar

نيقولاوس الصائغ

poet-nicolaos al-sayegh@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن معصوم

اقرأ أيضا لـ ابن معصوم :

نفسي الفداء لمقتول على ظمأ
من قاس جدوى راحتيك إذا همت
معصيتي أعظم من طاعتي
تذكر بالحمى رشأ أغنا
تجلي صباحا وميطي الخمارا
سرت سحرا والنجم للغرب مائل
لا تحسبن فرند صارمه به
جليت كالعروس وهي عجوز
أما الصبوح فإنه فرض
وافتك تنهج للخطاب سبيلا
وعلى سلبها الوقار فكم أه
أمعلن النوح في أغصانه شجنا
أتركتني دنفا ورحت معافى
دعت ريحانة الأدباء لبي
إن لم تفز يوما بقرب مزاره

أضف شرح او معلومة