الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
فلسطين
»
عمر اليافي
»
ربنا إننا دخلنا لحصنك
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 14
طباعة
رَبَّنا إِنَّنا دَخَلنا لِحُصنِكْ
وَحَلَلنا بِالخَوفِ في كَهفِ أَمنِكْ
حَيثُما ذِكرُكَ المُنَزَّهُ حِصنٌ
قَد رَوَيناهُ عَنكَ عَن خَيرِ كَونِك
فَاِلحَظِ الكُلَّ بِالعِنايَةِ وِاَنظُر
لَعَبيدِ التَوحيدِ فَضلاً بِعَينِك
كَم مَنَحتَ المُسيءَ إِحسانَ فَضلٍ
مِن تَجَلّي جَمالِ أَسماءِ حُسنِك
صُن إِلَهي أَهلَ الجَلالَةِ وَاِجعَل
جَمعَهُم تَحتَ ذَيل أَستارِ صَونِك
كَيفَ أَيدي الأَغيارِ تَمتَدُّ بِالسو
ءِ عَلَينا وَنَحنُ في ذِكرِ شَأنِك
يا جَليساً لِلذاكِرينَ أَنيساً
حِفَّهُم بِالأَمانِ مِن رَوعِ بَينِك
مِثلَما حَفَّتِ المَلائِكُ فيهِم
مِن صُروفِ الرَدى بِألطافِ مَنِّك
رَوضَةُ الذِكرِ أَينَعتُ بِغُصونٍ
مِن قُلوبٍ قَد جادَها غَيثُ مُزنِك
هِيَ لا رَيبَ رَوضَةٌ ذاتُ وَصلٍ
بِنَعيمٍ مِن خُلدِ جَنَّةِ عَدنِك
كَيفَ يَخشى أُهيلُها مِن عَذابٍ
حَيثُ هُم في نَعيمِ رَحمَةِ عَونِك
يا إِلَهي أَدِر رَحيقَ شَرابِ ال
قُربِ فيهِم وَاِفتَح لَهُم خَتمَ دَنِّك
مِن يَدِ السَيِّدِ الحَبيبِ الَّذي جا
ءَ بِقِسطِ الهُدى وَقامَ بِوَزنِك
فَعَلَيهِ الصَلاةُ والآلِ وَالصَح
بِ حُماةِ الحِمى الأَمينِ بِأَمنِك
نبذة عن القصيدة
قصائد دينية
عموديه
بحر الخفيف
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة
كيف أخشى تحول الأحوال
الصفحة التالية
ربنا إننا لهجنا بذكرك
المساهمات
معلومات عن عمر اليافي
عمر اليافي
فلسطين
poet-omar-alyafi@
متابعة
326
قصيدة
137
متابعين
عمر بن محمد البكري اليافي، أبو الوفاء، قطب الدين. شاعر، له علم بفقه الحنفية والحديث والأدب. أصله من دمياط (بمصر) ومولده بيافا، في فلسطين. أقام مدة في غزة، وتوفي بدمشق. كان ...
المزيد عن عمر اليافي
اقتراحات المتابعة
معين بسيسو
poet-moeen-bseiso@
متابعة
متابعة
تركي عامر
poet-turki-amer@
متابعة
متابعة
اقرأ أيضا لـ عمر اليافي :
بدر بدا بالحسن إشراقه
بدر التجلي صبرت ليلك
عليك سلام الله في الحي يا يحيى
ونوفرة تبدي من الماء قامة
رسالة الحق بفتح مبين
بدر جميل الوجه قد أشرق
بليل الوصال صبح الصفا لاح أبلج
الحب مفتاح العطا والجود
يا صبا الأسحار هبي
أضحت كؤس مدامتي
شيخ عتليت لم يزل مسعودا
الحمد لله مهذب النفوس
نحمد مولانا الذي قد اصطفى
كعوب تردت ببرد الجمال
ضممت إلى صدري فتاة صغيرة
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا