الديوان
الديوان
»
العصر الجاهلي
»
الحارث بن حلزة
»
لما جفاني أخلائي وأسلمني
عدد الأبيات : 4
طباعة
مفضلتي
لَمّا جَفاني أَخِلّائي وَأَسلَمَني
دَهري وَلحمُ عِظامي اليَومَ يُعتَرَقُ
أَقبَلتُ نَحوَ أَبي قابوسَ أَمدَحُهُ
إِنَّ الثَناءَ لَهُ وَالحَمدُ يَتَّفِقُ
سَهلَ المَباءَةِ مُحضَرَاً مَحَلُّهُ
ما يُصبِحُ الدَهرُ إِلّا حَولَهُ حَلَقُ
لِلمُنذرينَ وَلِلمعَصوبِ لِمَّتُهُ
أَنتَ الضياءُ الَّذي يُجلى بِهِ الأُفُقُ
الصفحة السابقة
نحن من عامر بن ذبيان
الصفحة التالية
ولو ان ما يأوي إليي
معلومات عن الحارث بن حلزة
الحارث بن حلزة
الحارث بن حلزة واسمه الحارث بن ظليم بن حلزّة اليشكري، من عظماء قبيلة بكر بن وائل، كان شديد الفخر بقومه حتى ضرب به المثل فقيل «أفخر من الحارث بن حلزة»،..
المزيد عن الحارث بن حلزة
تصنيفات القصيدة
بحر البسيط
اقرأ أيضاً ل الحارث بن حلزة :
آذنتنا ببينها أسماء
يا آل زيد مناة هل من زاجر
أهلي فداء بني شبيم كلهم
لمن الديار عفون بالحبس
نحن من عامر بن ذبيان
لما جفاني أخلائي وأسلمني
ولو ان ما يأوي إليي
يا أيها المزمع ثم انثنى
ألا بان بالرهن الغداة الحبائب
طرق الخيال ولا كليلة مدلج
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
الاقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
موضوعات القصيدة
موضوعات الاقتباسات
مفضلتي ❤