الديوان » العصر المملوكي » صفي الدين الحلي » ولي صاحب كهواء الخريف

عدد الابيات : 4

طباعة

وَلي صاحِبٌ كَهَواءِ الخَريفِ

يُضِرُّ وَإِن كانَ يُستَعذَبُ

لَهُ مَنطِقٌ كَلَيالي الشِتاءِ

طَويلٌ عَلى بَردِهِ مُسهَبُ

بَذَلتُ لَهُ خُلُقاً كَالرَبيعِ

يَطيبُ وَمَخبَرُهُ أَطيَبُ

وَإِن كانَ قَلبي بِهِ كَالمَصيَفِ

سُمومُ الهُمومِ بِهِ تَلهَبُ

نبذة عن القصيدة
قصائد عتاب
عموديه
بحر المتقارب
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة لله أشكو صاحبا
الصفحة التالية لما رأيت بني الزمان وما

المساهمات

معلومات عن صفي الدين الحلي

avatar

صفي الدين الحلي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-safi-al-din-al-hilli@

متابعة

899

قصيدة

10

الاقتباسات

464

متابعين

عبد العزيز بن سرايا بن علي بن أبي القاسم السنبسي الطائي. شاعر عصره. ولد ونشأ في الحلة (بين الكوفة وبغداد) واشتغل بالتجارة، فكان يرحل إلى الشام ومصر وماردين وغيرها، في تجارته، ...

المزيد عن صفي الدين الحلي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن الأبار البلنسي

poet-ibn-alabar@

متابعة
متابعة
avatar

الشريف العقيلي

poet-Sharif-Al-Aqili@

متابعة
متابعة
اقتباسات صفي الدين الحلي

اقرأ أيضا لـ صفي الدين الحلي :

لا تخش من رد الجواب
برق المشيب قد أضا
لا زال سعدك دائما
مولاي هذا قدر واهن
أنت بحر الندى وقد ضمك الفل
لو يرد الردى ببذل الأيادي
قد أضحك الروض مدمع السحب
أمن حجر فؤادك أم حديد
ما زال كحل النوم في ناظري
لا تحسب زورة الكرى أجفاني
إخفض جناحا لمن تعاشره
بقدر لغات المرء يكثر نفعه
ما كنت أعلم والضمائر تنطق
رو عظامي بسلا
بحر من الحسن لا ينجو الغريق به

أضف شرح او معلومة