الديوان » العصر الاموي » كثير عزة » أقر الله عيني إذ دعاني

عدد الابيات : 4

طباعة

أَقَرَّ اللَهُ عَيني إِذ دَعاني

أَمينُ اللَهِ يَلطُفُ في السُؤالِ

وَأَثنى في هَوايَ عَلَيَّ خَيراً

وَيَسأَلُ عَن بَنِيَّ وَكَيفَ حالي

وَكَيفَ ذَكَرتُ حالَ أَبي خُبَيبٍ

وَزِلَّةَ فِعلِهِ عِندَ السُؤالِ

هُوَ المَهزِيُّ خَبَّرناهُ كَعبٌ

أَخو الأَخبارِ في الحِقَبِ الخَوالي

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الوافر
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة عرفت الدار كالخلل البوالي
الصفحة التالية ألما على سلمى نسلم ونسأل

المساهمات

معلومات عن كثير عزة

avatar

كثير عزة حساب موثق

العصر الاموي

poet-Kuthayyir@

متابعة

135

قصيدة

8

الاقتباسات

636

متابعين

كثير بن عبد الرحمن بن الأسود بن عامر الخزاعي، أبو صخر. شاعر، متيم مشهور. من أهل المدينة. أكثر إقامته بمصر. وفد على عبد الملك بن مروان، فازدرى منظره، ولما عرف ...

المزيد عن كثير عزة

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو النجم العجلي

poet-Abu-al-Najm-al-Ajli2@

متابعة
متابعة
avatar

أبو زبيد الطائي

poet-Abu-Zubaid-Al-Taie@

متابعة
متابعة
اقتباسات كثير عزة

اقرأ أيضا لـ كثير عزة :

أصادرة حجاج كعب ومالك
ألم تسمعي أي عبد في رونق الصحى
رأيت أبا الوليد غداة جمع
غشيت لليلى بالبرود مساكنا
أمن آل قيلة بالدخول رسوم
ألا طرقت بعد العشاء جنوب
رأيت ابنة الضمري عزة أصبحت
شجا أظعان غاضرة الغوادي
ألمم بعزة إن الركب منطلق
عفت غيقة من أهلها فحريمها
كأن فاها لمن توسنها
وكان الخلائف بعد الرسول
أللشوق لما هيجتك المنازل
فلولا الله ثم ندى ابن ليلى
ألا أن نأت سلمى فأنت عميد

أضف شرح او معلومة