الديوان » العصر الاموي » كثير عزة » ما بل ذاك البيت الذي كنت آلفا

عدد الابيات : 3

طباعة

ما بلُ ذاكَ البَيتِ الَّذي كُنتَ آلِفاً

أَنارَكَ فيهِ بَعدَ إِلفِكَ نائِرُ

تَزورُ بُيوتاً حَولَهُ ما تُحِبُّها

وَتَهجُرُهُ سَقياً لِمَن أَنتَ هاجِرُ

مُجاوِرَةٌ قَوماً عِدىً في صُدورِهِم

أَلا حَبَّذا مِن حُبِّها مَن تُجاوِرُ

نبذة عن القصيدة
قصائد رثاء
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة رأيت غرابا ساقطا فوق بانة
الصفحة التالية سأتك وقد أجد بها البكور

المساهمات

معلومات عن كثير عزة

avatar

كثير عزة حساب موثق

العصر الاموي

poet-Kuthayyir@

متابعة

135

قصيدة

8

الاقتباسات

636

متابعين

كثير بن عبد الرحمن بن الأسود بن عامر الخزاعي، أبو صخر. شاعر، متيم مشهور. من أهل المدينة. أكثر إقامته بمصر. وفد على عبد الملك بن مروان، فازدرى منظره، ولما عرف ...

المزيد عن كثير عزة

اقتراحات المتابعة

avatar

مسكين الدارمي

poet-miskin-al-darimi@

متابعة
متابعة
avatar

الطرماح

poet-Al-Tirimmah@

متابعة
متابعة
اقتباسات كثير عزة

اقرأ أيضا لـ كثير عزة :

وحض الذي ولى على الصبر والتقى
وإني لأستأني ولولا طماعتي
لقد كنت للمظلوم عزا وناصرا
رأيت ابنة الضمري عزة أصبحت
عفت غيقة من أهلها فجنوبها
برئت إلى الإله من ابن أروى
غشيت لليلى بالبرود مساكنا
يا لقومي لحبلك المصروم
وقفت عليه ناقتي فتناعت
عفت غيقة من أهلها فحريمها
عفا السفح من أم الوليد فكبكب
ألا يا لقومي للنوى وانفتالها
حي المنازل قد عفت أطلالها
خليلي عوجا منكما ساعة معي
خليلي هذا ربع عزة فاعقلا

أضف شرح او معلومة