عدد الابيات : 10

طباعة

رَحَلَ الواشونَ عَنّا

شَكَرَ اللَهُ المَطايا

فَظَفِرنا بِوِصالٍ

غَفَلَت عَنهُ البَرايا

خَرَجَت تِلكَ الأَحادي

ثُ الَّتي كانَت خَبايا

وَاِستَرَحنا مِن عِتابٍ

في الخَبايا وَالزَوايا

وَأَتَتنا رُسُلُ الأَح

بابِ مِنهُم بِالهَدايا

وَعَلى رُغمِ الأَعادي

فَلَقَد تَمَّت قَضايا

بِوِصالٍ مِن حَبيبٍ

كَرُمَت مِنهُ السَجايا

وَمُدامٍ مِن رُضابٍ

وَحَبابٍ مِن ثَنايا

كانَ ما كانَ وَمِنهُ

بَعدُ في النَفسِ بَقايا

قالوا كَبِرتَ عَنِ الصِبا

وَقَطَعتَ تِلكَ الناحِيَه

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن بهاء الدين زهير

avatar

بهاء الدين زهير حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Baha-Aldin-Zuhair@

449

قصيدة

6

الاقتباسات

613

متابعين

زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي، بهاء الدين. شاعر، كان من الكتّاب، يقول الشعر ويرققه فتعجب به العامة وتستملحه الخاصة. ولد بمكة، ونشأ بقوص. واتصل بخدمة الملك الصالح أيوب ...

المزيد عن بهاء الدين زهير

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة