تصابى القلب وادكرا - عمر بن أبي ربيعة - الديوان

الديوان » العصر الاموي » عمر بن أبي ربيعة » تصابى القلب وادكرا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 5

طباعة

تَصابى القَلبُ وَاِدَّكَرا

صِباهُ وَلَم يَكُن ظَهَرا

لِزَينَبَ إِذ تُجِدُّ لَنا

صَفاءً لَم يَكُن كَدَرا

أَلَيسَت بِالَّتي قالَت

لِمَولاةِ لَها ظَهَرا

أَشيري بِالسَلامِ لَهُ

إِذا هُوَ نَحوَنا نَظَرا

وَقولي في مُلاطَفَةٍ

لِزَينَبَ نَوِّلي عُمَرا

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

بحر مجزوء الوافر

قافية الراء (ر)

الصفحة السابقة صدر الحبيب فهاجني صدره

الصفحة التالية طربت ورد من تهوى

عمر بن أبي ربيعة

العصر الاموي

poet-umar-ibn-abi-rabah@

412

قصيدة

1

الاقتباسات

1134

متابعين

عمر بن عبد الله بن أبي ربيعة المخزومي القرشي، أبو الخطاب. أرق شعراء عصره، من طبقة جرير والفرزدق. ولم يكن في قريش أشعر منه. ولد في الليلة التي توفي بها عمر ...

المزيد عن عمر بن أبي ربيعة

النابغة الشيباني

poet-Al-Nabigha_Al-Shaibani@

مالك بن الريب

poet-Malik-Bin-Al-Reeb@

إن الخليط الذين كنت بهم

يا خليلي سائلا الأطلالا

برز البدر في جوار تهادى

طال ليلى واعتادني اليوم سقم

راح صحبي ولم أحي النوارا

أيا رب لا آلو المودة جاهدا

أبلغ سليمى بأن البين قد أفدا

ألم تسأل المنزل المقفرا

لم يقض ذو الشجو ممن شفه أربا

أيها العاذل الذي لج في الهج

يا أهل بابل ما نفست عليكم

أقلي البعاد أم بكر فإنما

بانت سليمى فالفؤاد قريح

ألا هل هاجك الأظعان إذ

ألا قل لهند إحرجي وتأثمي

أضف شرح او معلومة