الديوان » العصر الايوبي » أبو المحاسن الشواء » وكنا خمس عشرة في التئام

عدد الابيات : 2

طباعة

وكنا خمس عشرة في التئامٍ

على رغم الحسود بغير آفه

فقد أصبحت تنويناً وأضحى

حبيبي لا تفارقه الإضافه

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الوافر
قافية الفاء (ف)
الصفحة السابقة أرسل صدغاً ولوى قاتلي
الصفحة التالية لنا خليل له خلال

المساهمات

معلومات عن أبو المحاسن الشواء

avatar

أبو المحاسن الشواء حساب موثق

العصر الايوبي

poet-abu-almhasan-alsawae@

متابعة

13

قصيدة

1

الاقتباسات

17

متابعين

يوسف بن إسماعيل بن علي، أبو المحاسن، شهاب الدين، المعروف بالشواء. شاعر، من الأدباء. كان صديقاً لابن خلكان المؤرخ، فأورد له في الوفيات أخباراً حساناً. أصله من الكوفة، ومولده ووفاته بحلب. ...

المزيد عن أبو المحاسن الشواء

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن طفيل

poet-ibn-tufail@

متابعة
متابعة
avatar

الحيص بيص

poet-alhees-bess@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو المحاسن الشواء

اقرأ أيضا لـ أبو المحاسن الشواء :

هنأت من أهواه عند ختانه
ومهفهف عني الزمان بخده
هواك يا من له اختيال
ناديت وهو الشمس في شهرة
لي صديق غدا وإن كان لاينطق
إن كان قد حجبوه عني غيرة
أرسل صدغاً ولوى قاتلي
هاتيك يا صاح ربا لعلع
وكنا خمس عشرة في التئام
فتى فاق الورى كرماً وبأساً
لنا خليل له خلال
قالوا حبيبك قد تضوع نشره
فديت بنفسي رأس عين ومن فيها

أضف شرح او معلومة