الديوان » العصر المملوكي » بهاء الدين زهير » دعوني وذاك الرشا

عدد الابيات : 6

طباعة

دَعوني وَذاكَ الرَشا

فَوَجدي بِهِ قَد فَشا

حَلالاً حَلالاً لَهُ

يُعَذِّبُني كَيفَ شا

سَرَت خَمرَةُ الريقِ

في مَعاطِفِهِ فَاِنتَشى

فَيا مَشقَ ذاكَ القَوا

مِ وَيا طَيَّ ذاكَ الحَشا

مَشى لِيَ في خِفيَةٍ

فَيا حَبَّذا مَن مَشى

وَلَيسَ عَجيباً بِأَن

يُرى الظَبيُ مُستَوحِشا

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر مجزوء المتقارب
قافية الشين (ش)
الصفحة السابقة تعزز بعض الناس فازداد بهجة
الصفحة التالية سلوا الركب إن وافى من الغور نحوكم

المساهمات

معلومات عن بهاء الدين زهير

avatar

بهاء الدين زهير حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Baha-Aldin-Zuhair@

متابعة

448

قصيدة

6

الاقتباسات

862

متابعين

زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي، بهاء الدين. شاعر، كان من الكتّاب، يقول الشعر ويرققه فتعجب به العامة وتستملحه الخاصة. ولد بمكة، ونشأ بقوص. واتصل بخدمة الملك الصالح أيوب ...

المزيد عن بهاء الدين زهير

اقتراحات المتابعة

avatar

الشريف المرتضى

poet-Sharif-al-Murtaza@

متابعة
متابعة
avatar

صلاح الدين الصفدي

poet-Al-Safadi@

متابعة
متابعة
اقتباسات بهاء الدين زهير

اقرأ أيضا لـ بهاء الدين زهير :

فديت من قد أنجزت وعدها
حبيبي عينه قالوا تشكت
وذي خسة وافيته عند حاجة
كلفت بشمس لا ترى الشمس وجهها
وعد الزيارة طرفه المتملق
يا حبذا الموز الذي أرسلته
إن الرضي الذي بليت به
أنت الحبيب الأول
وجاهل يدعي في العلم فلسفة
لنا صديق سيئ فعله
يحدثني زيد عن البان والحمى
أيها الغافل الذي ليس يجدي
يا أيها الناكث في عهده
أخلص لربك فيما كان من عمل
رسول الرضا أهلا وسهلا ومرحبا

أضف شرح او معلومة