الديوان » العصر الجاهلي » عبيد بن الأبرص » سقى الرباب مجلجل الأكناف

عدد الابيات : 7

طباعة

سَقى الرَبابَ مُجَلجِلُ ال

أَكنافِ لَمّاحٌ بُروقُه

جَونٌ تُكَركِرُهُ الصَبا

وَهناً وَتَمريهِ خَريقُه

مَريَ العَسيفِ عِشارَهُ

حَتّى إِذا دَرَّت عُروقُه

وَدَنا يُضيءُ صُبابُهُ

غاباً يُضَرِّمُهُ حَريقُه

حَتّى إِذا ما ذَرعُهُ

بِالماءِ ضاقَ فَما يُطيقُه

هَبَّت لَهُ مِن خَلفِهِ

ريحٌ يَمانِيَةٌ تَسوقُه

حَلَّت عَزالِيَهُ الجَنوبُ

فَثَجَّ واهِيَةً خُروقُه

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر مجزوء الكامل
قافية القاف (ق)
الصفحة السابقة ما رعدت رعدة ولا برقت
الصفحة التالية بان الخليط الؤولى شاقوك إذ شحطوا

المساهمات

معلومات عن عبيد بن الأبرص

avatar

عبيد بن الأبرص حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-abid-ibn-al-abras@

متابعة

48

قصيدة

1

الاقتباسات

305

متابعين

عبيد بن الأبرص بن عوف بن جشم الأسدي، من مضر، أبو زياد. شاعر، من دهاة الجاهلية وحكمائها. وهو أحد أصحاب (المجمهرات) المعدودة طبقة ثانية عن المعلقات. عاصر امرأ القيس، وله ...

المزيد عن عبيد بن الأبرص

اقتراحات المتابعة

avatar

امرؤ القيس

poet-imru-alqays@

متابعة
متابعة
avatar

السموأل

poet-samawal@

متابعة
متابعة
اقتباسات عبيد بن الأبرص

اقرأ أيضا لـ عبيد بن الأبرص :

ولتأتين بعدي قرون جمة
لمن الديار ببرقة الروحان
أمن رسوم نأيها ناحل
وإذا تباشرك الهموم
دعا معاشر فاستكت مسامعهم
وخيرني ذو البؤس في يوم بؤسه
أنبئت أن بني جديلة أوعبوا
لمن دمنة أقوت بحرة ضرغد
ليس رسم على الدفين ببالي
لمن الديار بصاحة فحروس
فيخفق مرة ويفيد أخرى
نأتك سليمى فالفؤاد قريح
لمن طلل لم يعف منه المذانب
يا حار ما راح من قوم ولا ابتكروا
أبلغ جذاما ولخما إن عرضت بهم

أضف شرح او معلومة