الديوان » العصر الأندلسي » الأبيوردي » رأت أم عمرو يوم سارت مدامعي

عدد الأبيات: 3 إزالة التشكيل
حلل القصيدة بواسطة BAYAN AI

رأت أُمُّ عَمروٍ يَومَ سارَت مَدامِعي

تَنُمُّ بِسرِّي في الهَوى وَتُذيعُهُ

فَقالَتْ أَهَذا دأبُ عَينِكَ إِنَّني

أَراها إِذا اِستُودِعْتَ سِرّاً تُضيعُهُ

وَكَيفَ أَرُدُّ الدَّمعَ وَالوَجدُ هاتِفٌ

بِهِ وَعلى الإِنسانِ ما يَستَطيعُهُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية العين (ع)
الصفحة السابقة وغادة كمهاة الرمل آنسة
الصفحة التالية أيها الحي إن بكرتم رحيلا

المساهمات

avatar

الأبيوردي

العصر الأندلسي

poet-alabywrdy@

متابعة

390

قصيدة

194

متابعين

محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف ...

المزيد عن الأبيوردي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن قلاقس

poet-abn-qlaks@

متابعة
متابعة
avatar

الشاعر مرسي

poet-Al-Shair-al-Mursi@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ الأبيوردي :

بأبي وإن عظم الفداء فتى
ومشبلة شمطاء تبكي من النوى
ولوعة بت أخفيها وأظهرها
رب ليل بالصبح من
سقى همذان حيا مزنة
على التلعات الحو من أيمن الحمى
سرى البرق والمزن مرخى العزالي
خليلي بئس الرأي ما تريان
بَدَتْ عَقِداتُ الرّمْلِ والجَرَعُ العُفْرُ
مضى زمن كنت الذنابى لأهله
يا من يساجلني وليس بمدرك
ومفيقين من الله
وخطة من بيوت الحي زرت بها
وحليم الشوق مد يدا
ألا بأبي بلادك يا سليمى

أضف شرح او معلومة